للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث / الرقم المسلسل:

١٤٤٦ - فِي بَعْضِهَا حَقًّا عَلَى العَرشِ اسْتَوى ... لَكِنَّهُ اسْتَوْلَى عَلَى الأكْوَانِ

١٤٤٧ - وأتَى بِتَقْرِيرِ العُلُوِّ وأبطَلَ "الـ ... ـلّام" الَّتي زِيدَتْ عَلَى القُرْآنِ

١٤٤٨ - مِنْ أوْجُهٍ شَتَّى وَذَا فِي كُتْبِه ... بَادٍ لمَنْ كَانَتْ لَهُ عَيْنانِ


= -رحمهما الله- لأنهما يخالفان مذهبه في الاعتقاد.
انظر: ما كتبه د. عبد الرحمن المحمود في "ابن تيمية وموقفه من الأشاعرة" ص ٥٥٧ - ٥٥٨، ص ٥٦٧ - ٥٦٨ (مطبوعة على الآلة الكاتبة).
- قوله: "ورسائل" منها "رسالة الحرة" المطبوعة باسم "الإنصاف فيما يجب اعتقاده ولا يجوز الجهل به" بتحقيق عماد الدين حيدر، نشر عالم الكتب، ط. الأولى سنة ١٤٠٧ هـ، وممن نص عليها باسم "الحرة" القاضي عياض في ترتيب المدارك (٧/ ٧٠)، وقد وقع في اجتماع الجيوش ص ٣٠٣ "الحيرة"، وفي تهذيب السنن (٧/ ١٠٣): "الحيدة"، وكلاهما تحريف. وله كتب أخرى تبلغ (٥٥) مؤلفًا (انظر: ترتيب المدارك ٧/ ٦٩ - ٧٠، مقدمة إعجاز القرآن للسيد أحمد صقر ص ٣٧). وانظر ما كتبه د. عبد الرحمن المحمود في ابن تيمية وموقفه من الأشاعرة ص ٥٥٧ وما بعدها.
- يعني بالشرح كتابه: "شرح اللمع لأبي الحسن الأشعري" وهذا الكتاب لم يصل إلينا، ولكن نقل منه شيخ الإسلام في عدة مواضع، انظر الدرء (٤/ ٣٠٧)، (٨/ ٣١٥، ٣٣٤).
١٤٤٦ - كما صرح بذلك في الرسالة الحرة (المطبوعة بعنوان الإنصاف ص ٣٦) حيث قال: " ... وأن الله جل ثناؤه مستو على العرش ومستولي على جميع خلقه كما قال تعالى: {الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى} [طه: ٥]، بغير مماسة وكيفية ولا مجاورة وأنه في السماء إله وفي الأرض إله كما أخبر بذلك".
١٤٤٧ - يعني تأويلهم لـ "استوى" بـ "استولى". فاللام الزائدة في كلمة "استولى" ليست في كتاب الله.
١٤٤٨ - قال في كتابه التمهيد (ص ٢٦٠ - ٢٦٢، ط. مكارثي اليسوعي): "فإن قالوا: فهل تقولون إنه في كل مكان؟ قيل: معاذ الله، بل هو مستوٍ على العرش، كما أخبر في كتابه فقال: {الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى} [طه: ٥]، وقال =