هو من كلام السلف وعلل به الفقهاء انتقاض الوضوء بمس العجوز الشوهاء وتحريم رؤيتها.
١٤٣٠ - ز (لكل شيء آفة).
الحارث بن أبي أسامة عن ابن مسعود:"لكل شيء آفة تفسده وآفة هذا الدين ولاة السوء"(ل) عن أبي هريرة: "لكل شيء آفة تفسده وأعظم الآفات تصيب أمتي حبهم الدنيا وحبهم الدينار والدرهم يا أبا هريرة لا خير في كثير من جمعها إلا من سلطة على هلكتها في الحق".
ابن السني (عم) عن أبي أمامة زاد: "وإن من إقبال هذا الدين أن يفقه القبيلة كلها بأسرها حتى لا يوجد فيها إلا الرجل الجاني أو الرجلان، وإن من إدبار هذا الدين أن تجفوا القبيلة كلها بأسرها حتى لا يوجد فيها إلا الرجل الفقيه أو الرجلان فهما مقهوران ذليلان لا يجدان على ذلك أعوانًا وأنصارًا".
١٤٣٢ - ز (لكل عامل شرة ولكل شرة فترة فمن كانت فترته إلى سنتي فقد أفلح).
(ط) عن ابن عمرو به وأخرجه (هـ) ولفظه: "إن لكل عمل شرة ولكل شرة فترة فمن كانت فترته إلى سنتى فقد اهتدي ومن كانت إلى غير ذلك فقد هلك".