هدمًا". قلت: يا رسول الله هذا للموتى فكيف للأحياء؟ قال: "هي أهدم وأهدم".
ورواه (ع) بسند ضعيف، و (نيا) عن الحسن مرسلًا.
وفي لفظ عند (ل): "لقنوا موتاكم لا إله إلا الله، فإنها تهدم الخطايا كما يهدم السيل البنيان، قالوا: فكيف هي للأحياء قال: أهدم وأهدم".
وله: "لقنوا موتاكم لا إله إلا الله، ولا تملوهم، فإنهم في سكرات الموت".
(ط) عن ابن عباس: "لقنوا موتاكم شهادة أن لا إله إلا الله، فمن قالها عند موته وجبت له الجنة، قالوا: يا رسول الله فمن قالها في صحته؟ قال: تلك أوجب وأوجب، والذي نفسي بيده لو جيء بالسموات والأرضين ومن فيهن وما بينهن وما تحتهن فوضعت في كفة الميزان، ووضعت شهادة أن لا إله إلا الله في الكفة الأخرى لرجحت بهن".
(هـ) عنه: "افتحوا على صبيانكم أول كلمة بلا إله إلا الله فإنه من كان أول كلامه لا إله إلا الله وآخر كلامه لا إلا إلا الله ثم عاش ألف سنة ما سئل عن ذنب واحد".
وللحكيم الترمذي، (ما، ط) عن عبد الله بن جعفر: "لقنوا موتاكم لا إله إلا الله الحليم الكريم، سبحان الله رب السموات السبع ورب العرش العظيم، الحمد لله رب العالمين، قالوا: كيف هي للأحياء؟ قال:"أجود وأجود".
١٤٢٢ - ز (لك النظرة الأولى).
(د، ت، هـ) عن بريدة قال: "قال رسول الله ﷺ لعلي رضي الله تعالى عنه: لا تتبع النظرة النظرة؛ فإن لك الأولى وليست لك الآخرة".
وعند (م، د، ت، ن)، وغيرهم عن جرير سألت رسول الله ﷺ عن نظرة الفجأة فأمرني أن أصرف بصري.
(أ، ط، هم) عن أبي أمامة: "ما من مسلم ينظر إلى امرأة أول رمقة ثم