١٤١٩ - و (لقد تحجرت واسعًا).
(ن) عن أبي هريرة، وتقدم في الحاء المهملة.
١٤٢٠ - ز (لقد أوتي هذا من مزامير آل داود - يعني أبا موسى الأشعري).
(أ، ت) عن أبي هريرة (ن) عنه، وعن عائشة: أن النبي ﷺ استمع القراءة أبي موسى، فقال: وذكره.
وعند محمد بن نصر عن البراء: "لقد أوتي أبو موسى من أصوات آل داود".
(عم) عن أنس: "لقد أوتي أبو موسى مزمار من مزامير آل داود".
وفي (م) عن أبي موسى: "أن النبي ﷺ قال له: لو رأيتني وأنا استمع قراءتك البارحة، لقد أوتيت مزمارًا من مزامير آل داود".
ولابن أبي شيبة ومحمد بن نصر (مي، حب، حا، عم) عن بريدة: "لقد أوتي الأشعري مزمارًا من مزامير آل داود".
ولابن أبي شيبة، وابن سعد عن عبد الرحمن بن كعب بن مالك مرسلًا: "لقد أوتي أخوكم من مزامير آل داود".
١٤٢١ - ز (لقنوا موتاكم لا إله إلا الله).
(أ، م) والأربعة عن أبي سعيد، (م، ما) عن أبي هريرة، (ن) عن عائشة، قال (حب) وغيره: أراد من حضره الموت.
وعند (هـ) حديث أبي هريرة وزاد فيه: "فإنه من كان آخر كلامه لا إله إلا الله عند الموت دخل الجنة يومًا من الدهر وإن أصابه قبل ذلك ما أصابه".
(ط) عنه: "لقنوا موتاكم لا إله إلا الله، فإن نفس المؤمن تخرج رشحًا، ونفس الكافر تخرج من شدقه كما تخرج نفس الحمار".
ولأبي القاسم القشيري في (أماليه) عنه: "إذا ثقلت مرضاكم فلا تملوهم قول لا إله إلا الله ولكن لقنوهم فإنه لم يختم به لمنافق".
(قط، ل) عنه: "يا أبا هريرة لقن الموتى لا إله إلا الله فإنها تهدم الذنوب