ابن أبي شيبة وابن أبي الدنيا عن وهب بن منبه من قوله. ولابن عساكر عن علي:"يا علي، إن الإسلام عريان، لباسه التقوى، ورياشه الهدى، وزينته الحياء، وعماده الورع، وملاكه العمل الصالح، وأساس الإسلام حبي، وحب أهل بيتي".
٤٧٢ - ط (الإيمان يزيد وينقص).
(أ) عن معاذ.
٤٧٣ - ط (الأئمة من قريش).
(أ) وغيره عن أبي برزة.
قلت: أخرجه (أ، ن) والضياء المقدسي في "الأحاديث المختارة" عن أنس، وزاد:"ولهم عليكم حق، ولكم مثل ذلك، ما إن استرحموا رحموا، وإن استحكموا عدلوا، وإن عاهدوا وفوا، فمن لم يفعل ذلك فعليه لعنة الله، والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل منه صرف ولا عدل".
(حا، هـ) عن علي، وزاد:"أبرارها أمراء أبرارها، وفجارها أمراء فجارها، وإن أمَّرت عليكم قريش عبدًا حبشيًا مجدعًا، فاسمعوا له، وأطيعوا، ما لم يخير أحدكم بين إسلامه وضرب عنقه، فإن خير بين إسلامه وضرب عنقه فليقدم ضرب عنقه".
٤٧٤ - ز (الأيم أحق بنفسها من وليها، والبكر تستأذن في نفسها، وإذنها صماتها).
مالك (م، د) وغيرهم عن ابن عباس، وفي لفظ عند (م): "الثيب أحق بنفسها من وليها، والبكر تستأذن، وإذنها صماتها".
(د، ن، حب) ورواته ثقات من حديثه: "ليس للولي مع الثيب أمر، واليتيمه تستأمر، وإذنها إقرارها".
(خ، م) عن أبي هريرة: "لا تنكح البكر حتى تستأذن". قالوا: يا رسول