الله ﷺ راكبًا يصيح يقول:"يا أيها الناس، إنها أيام أكل، وشرب، ونساء، وبعال، وذكر الله". قالت: فقلت: من هذا؟ قالوا: على بن أبي طالب.
وله طرق صححها ابن حجر، وغيره.
(د) عن أبي مرة مولى أم هانئ أنه دخل مع عبد الله بن عمرو وعلى عمرو بن العاص، فقرب إليه طعامًا ابن فقال: كل. قال: إني صائم. فقال عمرو: كل فهذه الأيام التي كان رسول الله ﷺ يأمرنا بإفطارها، ونهانا عن صيامها.
قال مالك: وهي أيام التشريق. وفيه عن عقبة بن عامر أخرجه (د، ت، ن، ما، حب، حا) وعن زيد بن خالد الجهني أخرجه (ع) وعن كعب بن مالك أخرجه (م) وعن بشر بن سحيم أخرجه (ن) وعن عمرو بن سليم الزرقي، عن أمه أخرجه ابن يونس في "تاريخ مصر".
٤٦٧ - و (أيش يخفي؟ قال: ما لا يكون).
ليس بحديث.
٤٦٨ - ط (الإيمان عقد بالقلب وإقرار باللسان وعمل بالأركان).
(ما) عن علي، قال ابن الجوزي: موضوع.
قلت: وروري الشيرازي "في الألقاب" عن عائشة: "الإيمان الإقرار باللسان، وتصديق بالقلب، وعمل بالأركان".