(٢) (د) ٥٠٧(٣) (د) ٥٠٦(٤) [البقرة/١٨٣، ١٨٤](٥) (د) ٥٠٧(٦) (د) ٥٠٦(٧) أَيْ: فَمَنْ كَانَ حَاضِرًا مُقِيمًا غَيْر مُسَافِر فَأَدْرَكَهُ الشَّهْر فَلْيَصُمْهُ , وَالشُّهُود: الْحُضُور. عون المعبود (ج ٢ / ص ٣٠)(٨) [البقرة/١٨٥](٩) (د) ٥٠٧(١٠) (د) ٥٠٦(١١) أَيْ: أراد أن يجامعها.(١٢) (حم) ١٥٨٣٣ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده حسن.(١٣) (تَعْتَلّ): مِنْ الِاعْتِلَال أَيْ: تَلَهَّى وَتُزَوِّر , مِنْ تَزْوِير النِّسَاء. عون المعبود - (ج ٢ / ص ٣٠) (أَيْ: تختلق عذرا).(١٤) أَيْ: فَجَامَعَ أَمْرَأَته. عون المعبود - (ج ٢ / ص ٣٠)(١٥) (د) ٥٠٦(١٦) (حم) ١٥٨٣٣(١٧) أَخْرَجَ عَبْد الرَّزَّاق وَعَبْد بْن حُمَيْدٍ وَابْن الْمُنْذِر وَالْبَيْهَقِيُّ فِي سُنَنه عَنْ اِبْن عَبَّاس قَالَ: الدُّخُول , وَالتَّغَشِّي , وَالْإِفْضَاء , وَالْمُبَاشَرَة , وَالرَّفَث , وَاللَّمْس وَالْمَسّ , وَالْمَسِيس: الْجِمَاع، وَالرَّفَث فِي الصِّيَام: الْجِمَاع، وَالرَّفَث فِي الْحَجّ: الْإِغْرَاء بِهِ. عون المعبود - (ج ٢ / ص ٣٠)(١٨) أَيْ: تُجَامِعُونَ النِّسَاء , وَتَأكُلُونَ وَتَشْرَبُونَ فِي الْوَقْت الَّذِي كَانَ حَرَامًا عَلَيْكُمْ ذَكَرَهُ الطَّبَرِيُّ.وَفِي تَفْسِير اِبْن أَبِي حَاتِم عَنْ مُجَاهِد {تَخْتَانُونَ أَنْفُسكُمْ} قَالَ: تَظْلِمُونَ أَنْفُسكُمْ. عون المعبود (ج ٥ / ص ١٨٥)(١٩) [البقرة/١٨٧](٢٠) (د) ٥٠٦، (حم) ١٥٨٣٣، ٢٢١٧٧
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute