(٢) هَذَا بَيَانٌ وَتَفْسِيرٌ لِقَوْلِهِ قَتَلُونِي وَغَرُّونِي. عون المعبود - (ج ٩ / ص ٤٤٦)(٣) أَيْ: لَمْ نَنْتَهِ عَنْهُ. عون المعبود - (ج ٩ / ص ٤٤٦)(٤) (د) ٤٤٢٠ , (حم) ١٥١٣٠(٥) يَعْنِي أَنَّ النَّبِيّ - صلى الله عليه وسلم - إِنَّمَا قَالَ كَذَلِكَ لِأَجْلِ الِاسْتِثْبَات وَالِاسْتِفْصَال , فَإِنْ وَجَدَ شُبْهَة يَسْقُط بِهَا الْحَدّ أَسْقَطَهُ لِأَجْلِهَا وَإِنْ لَمْ يَجِد شُبْهَة كَذَلِكَ أَقَامَ عَلَيْهِ الْحَدّ، وَلَيْسَ الْمُرَاد أَنَّ النَّبِيّ - صلى الله عليه وسلم - أَمَرَهُمْ أَنْ يَدَعُوهُ، وَأَنَّ هَرَبَ الْمَحْدُود مِنْ الْحَدّ مِنْ جُمْلَة الْمُسْقِطَات، وَلِهَذَا قَالَ: فَهَلَّا تَرَكْتُمُوهُ وَجِئْتُمُونِي بِهِ. عون المعبود - (ج ٩ / ص ٤٤٦)(٦) (حم) ١٥١٣٠ , وقال الشيخ شعيب الأرناؤوط: إسناده حسن.(٧) أَيْ: إِنَّمَا قَالَ - صلى الله عليه وسلم - فَهَلَّا تَرَكْتُمُوهُ إِلَخْ لِلِاسْتِثْبَاتِ وَأَمَّا قَوْله لِتَرْكِ الْحَدّ فَلَا. عون المعبود - (ج ٩ / ص ٤٤٦)(٨) (د) ٤٤٢٠ , وحسنه الألباني في الإرواء تحت حديث: ٢٣٢٢
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute