وَقِيلَ: هُوَ كُلُّ دَسَمٍ جَامِدٍ، وَقِيلَ: مَا يُؤْتَدَمُ بِهِ مِنْ الْأَدْهَان.وَقَوْلُهُ: " سَنِخَة " وَيُقَالُ فِيهَا بِالزَّاي أَيْضًا أَيْ: مُتَغَيِّرَةِ الرِّيح. فتح (٧/ ٤٦٠)(٢) (خ) ٢٣٧٣ , (ت) ١٢١٥ , (س) ٤٦١٠ , (حم) ١٢٣٨٣(٣) (خ) ١٩٦٣(٤) (خ) ٢١٣٤(٥) (خ) ٢٣٧٨ , (م) ١٢٤ - (١٦٠٣)(٦) (خ) ٢٧٥٩(٧) (خ) ١٩٦٣ , (ت) ١٢١٥ , (س) ٤٦١٠(٨) يفتكُّها: يُخَلِّصها , ويستعيدها.(٩) (حم) ١٣٥٢٢ , (حب) ٥٩٣٧ , وقال شعيب الأرناؤوط: إسناده صحيح.(١٠) قَالَ الْحَافِظُ فِي الْفَتْحِ: هُوَ كَلَامُ أَنَسٍ , وَالضَّمِيرُ فِي " سَمِعْته " لِلنَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم أَيْ: قَالَ ذَلِكَ لَمَّا رَهَنَ الدِّرْعَ عِنْدَ الْيَهُودِيِّ , مُظْهِرًا لِلسَّبَبِ فِي شِرَائِهِ إِلَى أَجَلٍ، وَذَهِلَ مَنْ زَعَمَ أَنَّهُ كَلَامُ قَتَادَةَ , وَجَعَلَ الضَّمِيرَ فِي سَمِعْته لِأَنَسٍ , لِأَنَّهُ إِخْرَاجٌ لِلسِّيَاقِ عَنْ ظَاهِرِهِ بِغَيْرِ دَلِيلٍ. تحفة الأحوذي - (ج ٣ / ص ٣٠٩)(١١) (ت) ١٢١٥ , (خ) ٢٣٧٣(١٢) (جة) ٤١٤٧ , (خ) ١٩٦٣ , (ت) ١٢١٥ (حم) ١٢٣٨٣ , الصَّحِيحَة: ٢٤٠٤
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute