(٢) (خ) ٦٠٦٣
(٣) (خ) ١٣٩٦
(٤) (خ) ٦٠٦٣
(٥) أَيْ: الْمَال لِقَوْلِهِ تَعَالَى {إِنْ تَرَك خَيْرًا} فَكَيْف يَتَرَتَّبُ عَلَيْهِ الشَّرُّ حَتَّى يَخَافَ مِنْهُ. شرح النسائي (ج٤ / ص ٦٥)
(٦) (خ) ١٣٩٦ , (م) ١٢١ - (١٠٥٢)
(٧) الرُّحَضَاء: عَرَقٌ يَغْسِلُ الْجِلْدَ لِكَثْرَتِهِ، شرح سنن النسائي - (ج ٤ / ص ٦٥)
وَأَكْثَر مَا يُسَمَّى بِهِ عَرَقُ الْحُمَّى. شرح النووي على مسلم (ج ٤ / ص ٥)
(٨) (خ) ٢٦٨٧ , (م) ١٢١ - (١٠٥٢)
(٩) (خ) ١٣٩٦
(١٠) مَعْنَاهُ: أَنَّ هَذَا الَّذِي يَحْصُلُ لَكُمْ مِنْ زَهْرَةِ الدُّنْيَا لَيْسَ بِخَيْرٍ، وَإِنَّمَا هُوَ فِتْنَةٌ، فلَيْسَتْ هَذِهِ الزَّهْرَةُ بِخَيْرٍ , لِمَا تُؤَدِّي إِلَيْهِ مِنْ الْفِتْنَةِ , وَالْمُنَافَسَةِ , وَالِاشْتِغَالِ بِهَا عَنْ كَمَالِ الْإِقْبَالِ عَلَى الْآخِرَة. شرح النووي على مسلم - (ج ٤ / ص ٤)
(١١) مَعْنَاهُ: أَنَّهُ صلى الله عليه وسلم حَذَّرَهُمْ مِنْ زَهْرَةِ الدُّنْيَا , وَخَافَ عَلَيْهِمْ مِنْهَا، فَقَالَ هَذَا الرَّجُل: إِنَّمَا يَحْصُل ذَلِكَ لَنَا مِنْ جِهَة مُبَاحَةٍ كَغَنِيمَةٍ وَغَيْرهَا، وَذَلِكَ خَيْرٌ، وَهَلْ يَأتِي الْخَيْر بِالشَّرِّ؟ , وَهُوَ اِسْتِفْهَام إِنْكَار وَاسْتِبْعَاد، أَيْ: يَبْعُدُ أَنْ يَكُونَ الشَّيْءُ خَيْرًا ثُمَّ يَتَرَتَّبُ عَلَيْهِ شَرٌّ، فَقَالَ لَهُ النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم: أَمَّا الْخَيْرُ الْحَقِيقِيُّ فَلَا يَأتِي إِلَّا بِخَيْرٍ، أَيْ: لَا يَتَرَتَّبُ عَلَيْهِ إِلَّا خَيْرٌ , ثُمَّ ضَرَبَ لِذَلِكَ مَثَلًا. شرح النووي (ج ٤ / ص ٤)
(١٢) (خ) ٢٦٨٧ , (م) ١٢١ - (١٠٥٢)
(١٣) (خ) ١٣٩٦
(١٤) (الرَّبِيعُ) قِيلَ: هُوَ الْفَصْلُ الْمَشْهُورُ بِالْإِنْبَاتِ.
وَقِيلَ: هُوَ النَّهَرُ الصَّغِيرُ الْمُنْفَجِرُ عَنْ النَّهَر الْكَبِير. شرح النسائي (ج ٤ / ص ٦٥)
(١٥) (الْحَبَط): التُّخَمَة. شرح النووي على مسلم - (ج ٤ / ص ٤)
(١٦) أَيْ: يَقْرُبُ مِنْ الْقَتْل. شرح سنن النسائي - (ج ٤ / ص ٦٥)
(١٧) (م) ١٢١ - (١٠٥٢)
(١٨) أي: المواشي التي تأكل الخَضِر , وهو مَثَلٌ يُضْرَبُ للرجل المقتصد.
(١٩) (خ) ١٣٩٦
(٢٠) أَيْ: شَبِعَتْ. شرح سنن النسائي - (ج ٤ / ص ٦٥)
(٢١) (م) ١٢٢ - (١٠٥٢) , (خ) ١٣٩٦
(٢٢) تَسْتَمْرِئ بِذَلِكَ. شرح سنن النسائي - (ج ٤ / ص ٦٥)
(٢٣) (خ) ١٣٩٦
(٢٤) أَيْ: مَضَغَتْ جِرَّتَهَا. قَالَ أَهْل اللُّغَة (الْجِرَّة) بِكَسْرِ الْجِيم: مَا يُخْرِجُهُ الْبَعِير مِنْ بَطْنِهِ لِيَمْضَغَهُ , ثُمَّ يَبْلَعَهُ. شرح النووي على مسلم - (ج ٤ / ص ٤)
(٢٥) أَيْ: أَلْقَتْ رَجِيعَهَا سَهْلًا رَقِيقًا. شرح سنن النسائي - (ج ٤ / ص ٦٥)
(٢٦) مَعْنَاهُ: أَنَّ نَبَات الرَّبِيعِ وَخَضِرَهُ يَقْتُلُ حَبَطًا بِالتُّخَمَةِ لِكَثْرَةِ الْأَكْل، أَوْ يُقَارِبُ الْقَتْل , إِلَّا إِذَا اُقْتُصِرَ مِنْهُ عَلَى الْيَسِيرِ الَّذِي تَدْعُو إِلَيْهِ الْحَاجَةُ , وَتَحْصُلُ بِهِ الْكِفَايَةُ الْمُقْتَصَدَةُ , فَإِنَّهُ لَا يَضُرُّ، وَهَكَذَا الْمَالُ , هُوَ كَنَبَاتِ الرَّبِيعِ مُسْتَحْسَنٌ تَطْلُبهُ النُّفُوس وَتَمِيل إِلَيْهِ، فَمِنْهُمْ مَنْ يَسْتَكْثِرُ مِنْهُ , وَيَسْتَغْرِق فِيهِ , غَيْرَ صَارِفٍ لَهُ فِي وُجُوهِهِ، فَهَذَا يُهْلِكُهُ , أَوْ يُقَارِبُ إِهْلَاكَهُ، وَمِنْهُمْ مَنْ يَقْتَصِدُ فِيهِ , فَلَا يَأخُذُ إِلَّا يَسِيرًا، وَإِنْ أَخَذَ كَثِيرًا فَرَّقَهُ فِي وُجُوهِهِ , كَمَا تَثْلِطُهُ الدَّابَّة , فَهَذَا لَا يَضُرّهُ. شرح النووي على مسلم - (ج ٤ / ص ٤)
(٢٧) (خ) ٦٠٦٣ , (م) ١٢١ - (١٠٥٢)
(٢٨) أَيْ: كَبَقْلَةِ خَضِرَةٍ فِي الْمَنْظَرِ , حُلْوَةِ فِي الذَّوْقِ , فَلِكَثْرَةِ مَيْلِ الطَّبْعِ , يَأخُُذ الْإِنْسَانُ بِكُلِّ وَجْهٍ , فَيُؤَدِّيهِ ذَلِكَ إِلَى الْوَجْهِ الَّذِي لَا يَنْبَغِي , فَيَهْلَك. شرح سنن النسائي - (ج ٤ / ص ٦٥)
(٢٩) (م) ١٢٣ - (١٠٥٢) , (خ) ١٣٩٦
(٣٠) (خ) ٢٦٨٧ , (م) ١٢٢ - (١٠٥٢)
(٣١) (خ) ٦٠٦٣ , (م) ١٢٢ - (١٠٥٢)
(٣٢) (خ) ٢٦٨٧ , (م) ١٢٣ - (١٠٥٢)
(٣٣) (م) ١٢١ - (١٠٥٢) , (خ) ١٣٩٦
(٣٤) يَحْتَمِلُ أَنْ يَشْهَدَ عَلَيْهِ حَقِيقَةً , بِأَنْ يُنْطِقَهُ اللهُ تَعَالَى، وَيَجُوزُ أَنْ يَكُونَ مَجَازًا، وَالْمُرَاد: شَهَادَةُ الْمَلَكِ الْمُوَكَّلِ بِهِ. فتح الباري (ج ١٨ / ص ٢٣٨)
(٣٥) (خ) ٢٦٨٧ , (م) ١٢٣ - (١٠٥٢) , (س) ٢٥٨١ , (جة) ٣٩٩٥ , (حم) ١١٠٤٩
بحث في محتوى الكتب:
تنبيهات هامة: - افتراضيا يتم البحث عن "أي" كلمة من الكلمات المدخلة ويمكن تغيير ذلك عن طريق:
- استخدام علامة التنصيص ("") للبحث عن عبارة كما هي.
- استخدام علامة الزائد (+) قبل أي كلمة لجعلها ضرورية في البحث.
- استخدام علامة السالب (-) قبل أي كلمة لجعلها مستبعدة في البحث.
- يمكن استخدام الأقواس () للتعامل مع مجموعة من الكلمات.
- يمكن الجمع بين هذه العلامات في استعلام واحد، وهذه أمثلة على ذلك:
+شرح +قاعدة +"الضرورات تبيح المحظورات" سيكون لزاما وجود كلمة "شرح" وكلمة "قاعدة" وعبارة "الضرورات تبيح المحظورات"
+(شرح الشرح معنى) +قاعدة +"الضرورات تبيح المحظورات" سيكون لزاما وجود كلمة ("شرح" أو "الشرح" أو "معنى") وكلمة "قاعدة" وعبارة "الضرورات تبيح المحظورات"
+(التوكل والتوكل) +(اليقين واليقين) سيكون لزاما وجود كلمة ("التوكل" أو "والتوكل") ووجود كلمة ("اليقين" أو "واليقين")
بحث في أسماء المؤلفين
بحث في أسماء الكتب
تصفية النتائج
الغاء تصفية الأقسام الغاء تصفية القرون
نبذة عن المشروع:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute