(٢) (حم) ١٨٢٨٦ , وقال الشيخ شعيب الأرناءوط: إسناده حسن.(٣) (ت) ٢٩٥٤(٤) (حم) ١٨٢٨٦(٥) الفاقة: الفقر والحاجة.(٦) أَيْ: شكا إليه كثرة قُطاع الطرق.(٧) (خ) ٣٥٩٥(٨) أَيْ: الْجَارِيَةُ.(٩) أَيْ: مَا يَحْمِلُك عَلَى الْفِرَارِ.(١٠) (ت) ٢٩٥٤ , انظر الصَّحِيحَة: ٣٢٦٣(١١) (حم) ١٨٢٨٦(١٢) (حم) ١٩٣٩٧ , وقال الشيخ شعيب الأرناءوط: إسناده حسن.(١٣) (حم) ١٨٢٨٦(١٤) الرَّكُوسِيَّة: ديانة مأخوذة من دين النصارى والصابئة.(١٥) (حم) ١٩٤٠٨ , وقال الشيخ شعيب الأرناءوط: إسناده حسن.(١٦) الْمِرْبَاع: رُبُعُ الْغَنِيمَةِ , كَانَ رَئِيسُ الْقَوْمِ يَأْخُذُهُ لِنَفْسِهِ فِي الْجَاهِلِيَّةِ. المصباح المنير (ج ٣ / ص ٣٤٠)(١٧) (حم) ١٨٢٨٦(١٨) (حم) ١٩٣٩٧(١٩) (حم) ١٩٤٠٨(٢٠) أَيْ: حارَبَتْهم العربُ مجتمعة.(٢١) (الْحِيرَةِ): كَانَتْ بَلَدَ مُلُوكِ الْعَرَبِ الَّذِينَ تَحْتَ حُكْمِ آلِ فَارِسَ، وَكَانَ مَلِكُهُمْ يَوْمَئِذٍ إِيَاسُ بْنُ قَبِيصَةَ الطَّائِيُّ , وَلِيَهَا مِنْ تَحْتِ يَدِ كَسْرَى بَعْدَ قَتْلِ النُّعْمَانِ بْنِ الْمُنْذِرِ. تحفة الأحوذي - (ج ٧ / ص ٢٧٢)(٢٢) (حم) ١٨٢٨٦(٢٣) (الظَّعِينَة): الْمَرْأَةُ فِي الْهَوْدَج، وَهُوَ فِي الْأَصْلِ اِسْمٌ لِلْهَوْدَجِ. فتح (١٠/ ٣٩٨)(٢٤) (خ) ٣٥٩٥(٢٥) الْمُرَاد قُطَّاع الطَّرِيق , وَطَيِّئ قَبِيلَة مَشْهُورَة، مِنْهَا عَدِيّ بْن حَاتِم الْمَذْكُور، وَبِلَادهمْ مَا بَيْن الْعِرَاق وَالْحِجَاز، وَكَانُوا يَقْطَعُونَ الطَّرِيق عَلَى مَنْ مَرَّ عَلَيْهِمْ بِغَيْرِ جِوَار، وَلِذَلِكَ تَعَجَّبَ عَدِيّ كَيْف تَمُرّ الْمَرْأَة عَلَيْهِمْ وَهِيَ غَيْر خَائِفَة. فتح الباري (ج ١٠ / ص ٣٩٨)(٢٦) (ت) ٢٩٥٤(٢٧) أَيْ: مَلَاؤُا الْأَرْض شَرًّا وَفَسَادًا. فتح الباري (ج ١٠ / ص ٣٩٨)(٢٨) (خ) ٣٥٩٥(٢٩) (حم) ١٨٢٨٦(٣٠) (خ) ٣٥٩٥(٣١) وَيَحْتَمِلُ أَنْ يَكُونَ ذَلِكَ إِشَارَةً إِلَى مَا وَقَعَ فِي زَمَنِ عُمَرَ بْنِ عَبْد الْعَزِيز , وَبِذَلِكَ جَزَمَ الْبَيْهَقِيُّ , وَأَخْرَجَ فِي " الدَّلَائِل " عَنْ عُمَر بْن أُسَيد بْن عَبْد الرَّحْمَن بْن زَيْد بْن الْخَطَّاب قَالَ: " إِنَّمَا وَلِيَ عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيز ثَلَاثِينَ شَهْرًا، أَلَا وَاللهِ مَا مَاتَ حَتَّى جَعَلَ الرَّجُلُ يَأْتِينَا بِالْمَالِ الْعَظِيم , فَيَقُول: اِجْعَلُوا هَذَا حَيْثُ تَرَوْنَ فِي الْفُقَرَاء، فَمَا نَبْرَحُ حَتَّى نَرْجِعَ بِمَالِهِ , نَتَذَكَّرُ مَنْ نَضَعُهُ فِيهِ , فَلَا نَجِدُهُ ".وهَذَا الِاحْتِمَال لِقَوْلِهِ فِي الْحَدِيث " وَلَئِنْ طَالَتْ بِك حَيَاة ".فتح (ج١٠ص٣٩٨)(٣٢) (خ) ١٤١٣(٣٣) (ت) ٢٩٥٤(٣٤) (حم) ١٨٢٨٦ , (خ) ٣٥٩٥
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute