(٢) (جة) ٤٢ , (د) ٤٦٠٧(٣) البليغة: المؤثرة التي يُبَالَغ فيها بالإنذار والتخويف.(٤) (جة) ٤٤ , (ت) ٢٦٧٦(٥) الوَجَل: الخوف والخشية والفزع.(٦) ذَرَفت العيون: سال منها الدمع.(٧) أَيْ: كَأَنَّك تُوَدِّعنَا بِهَا , لِمَا رَأَى مِنْ مُبَالَغَتِهِ - صلى الله عليه وسلم - فِي الْمَوْعِظَة. عون (١٠/ ١٢٧)(٨) (جة) ٤٢ , (ت) ٢٦٧٦(٩) أَيْ: تُوصِي. عون المعبود - (ج ١٠ / ص ١٢٧)(١٠) (ت) ٢٦٧٦ , (جة) ٤٢(١١) (ت) ٢٦٧٦ , (د) ٤٦٠٧(١٢) البيضاء: الطريقة الواضحة النقية.(١٣) الزيغ: البعد عن الحق، والميل عن الاستقامة.(١٤) (جة) ٤٣ , (حم) ١٧١٨٢(١٥) العَضُّ: المراد بِهُ الالتزام وشدة التمسك.(١٦) النواجذ: هي أواخُر الأسنان , وقيل: التي بعد الأنياب.(١٧) مُحْدَثة: أمر جديد لم يكن موجودًا.(١٨) الْمُرَاد بِالْبِدْعَةِ: مَا أُحْدِثَ مِمَّا لَا أَصْلَ لَهُ فِي الشَّرِيعَةِ يَدُلُّ عَلَيْهِ، وَأَمَّا مَا كَانَ لَهُ أَصْلٌ مِنْ الشَّرْعِ يَدُلُّ عَلَيْهِ , فَلَيْسَ بِبِدْعَةٍ شَرْعًا , وَإِنْ كَانَ بِدْعَة لُغَة، فَقَوْلُهُ - صلى الله عليه وسلم - " كُلّ بِدْعَة ضَلَالَة " مِنْ جَوَامِعِ الْكَلِم , لَا يَخْرُجُ عَنْهُ شَيْء، وَهُوَ أَصْلٌ عَظِيمٌ مِنْ أُصُولِ الدِّين , وَأَمَّا مَا وَقَعَ فِي كَلَامِ السَّلَفِ مِنْ اِسْتِحْسَانِ بَعْض الْبِدَع , فَإِنَّمَا ذَلِكَ فِي الْبِدَعِ اللُّغَوِيَّةِ , لَا الشَّرْعِيَّة، فَمِنْ ذَلِكَ قَوْل عُمَر - رضي الله عنه - فِي التَّرَاوِيح: " نِعْمَتْ الْبِدْعَة هَذِهِ " , وَرُوِيَ عَنْهُ أَنَّهُ قَالَ " إِنْ كَانَتْ هَذِهِ بِدْعَة, فَنِعْمَتْ الْبِدْعَة " وَمِنْ ذَلِكَ: أَذَانُ الْجُمُعَةِ الْأَوَّل , زَادَهُ عُثْمَان لِحَاجَةِ النَّاسِ إِلَيْهِ , وَأَقَرَّهُ عَلِيٌّ , وَاسْتَمَرَّ عَمَلُ الْمُسْلِمِينَ عَلَيْهِ. عون المعبود - (ج ١٠ / ص ١٢٧)(١٩) (د) ٤٦٠٧ , (ت) ٢٦٧٦(٢٠) (ت) ٢٦٧٦ , (د) ٤٦٠٧(٢١) يُرِيدُ بِهِ طَاعَةَ مَنْ وَلَّاهُ الْإِمَامُ عَلَيْكُمْ , وَإِنْ كَانَ عَبْدًا حَبَشِيًّا، وَلَمْ يُرِدْ بِذَلِكَ أَنْ يَكُونَ الْإِمَامَ عَبْدًا حَبَشِيًّا , وَقَدْ ثَبَتَ عَنْهُ - صلى الله عليه وسلم - أَنَّهُ قَالَ: " الْأَئِمَّة مِنْ قُرَيْش " , وَقَدْ يُضْرَبُ الْمَثَلُ فِي الشَّيْءِ بِمَا لَا يَكَادُ يَصِحُّ فِي الْوُجُود , كَقَوْلِهِ - صلى الله عليه وسلم -: " مَنْ بَنَى لِلهِ مَسْجِدًا وَلَوْ مِثْلَ مَفْحَصِ قَطَاةٍ , بَنَى الله لَهُ بَيْتًا فِي الْجَنَّة " وَقَدْرُ مَفْحَصِ الْقَطَاةِ لَا يَكُونُ مَسْجِدًا لِشَخْصٍ آدَمِي، وَنَظَائِرُ هَذَا الْكَلَام كَثِير. عون المعبود (١٠/ ١٢٧)(٢٢) (ك) ٣٢٩ , (د) ٤٦٠٧ , (جة) ٤٢ , انظر صحيح الجامع: ٢٥٤٩(٢٣) رواه العقيلي في " الضعفاء " (٢١٤) , انظر الصحيحة: ٩٣٦(٢٤) الأَنِف: أي المأنوف , وهو الذي عَقَرُ الخَشَاشُ أَنْفَه , فهو لَا يَمْتَنِعُ على قائده لِلْوَجَعِ الذي به , وقيل: الْأَنِف الذَّلُول.(٢٥) (جة) ٤٣ , (حم) ١٧١٨٢(٢٦) العقيلي في " الضعفاء " (٢١٤) , صَحِيح الْجَامِع: ٤٣١٤، والصَّحِيحَة: ٩٣٧، صَحِيح التَّرْغِيبِ وَالتَّرْهِيب: ٥٩
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute