للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث / الرقم المسلسل:

(س حم) , وَعَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ حَيْدَةَ - رضي الله عنه - قَالَ: (أَتَيْتُ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ , مَا أَتَيْتُكَ حَتَّى حَلَفْتُ عَدَدَ أَصَابِعِي هَذِهِ أَنْ لَا آتِيَكَ) (١) (وَلَا آتِيَ دِينَكَ (٢)) (٣) (- وَضَرَبَ إِحْدَى يَدَيْهِ عَلَى الْأُخْرَى -) (٤) (وَإِنِّي كُنْتُ امْرَأً لَا أَعْقِلُ شَيْئًا إِلَّا مَا عَلَّمَنِي اللهُ - عز وجل - وَرَسُولُهُ (٥)) (٦) (وَإِنِّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِ اللهِ , بِمَ بَعَثَكَ رَبُّنَا إِلَيْنَا؟ , قَالَ: " بِالْإِسْلَامِ ") (٧) (قُلْتُ: وَمَا الْإِسْلَامُ؟ , قَالَ: " أَنْ تُسْلِمَ قَلْبَكَ للهِ تَعَالَى , وَأَنْ تُوَجِّهَ وَجْهَكَ إِلَى اللهِ تَعَالَى , وَتُصَلِّيَ الصَلَاةَ الْمَكْتُوبَةَ , وَتُؤَدِّيَ الزَّكَاةَ الْمَفْرُوضَةَ ") (٨)


(١) (حم) ٢٠٠٣٦ , وقال الشيخ شعيب الأرناءوط: إسناده حسن.
(٢) يُرِيد أَنَّهُ كَانَ كَارِهًا لَهُ وَلِدِينِهِ - صلى الله عليه وسلم - إِلَّا أَنَّ اللهَ تَعَالَى مَنَّ عَلَيْهِ. شرح سنن النسائي - (ج ٣ / ص ٤٦٠)
(٣) (س) ٢٤٣٦
(٤) (حم) ٢٠٠٤٩ , وقال الشيخ شعيب الأرناءوط: إسناده حسن.
(٥) مَقْصُودُهُ أَنَّهُ ضَعِيفُ الرَّايِ , عَقِيمُ النَّظَرِ , فَيَنْبَغِي لِلنَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - أَنْ يَجْتَهِدَ فِي تَعْلِيمِه وَإِفْهَامِه. شرح سنن النسائي - (ج ٣ / ص ٤٦٠)
(٦) (س) ٢٤٣٦
(٧) (س) ٢٥٦٨ , (حم) ٢٠٠٤٩
(٨) (حم) ٢٠٠٣٦ , (س) ٢٤٣٦ , وحسنه الألباني في الصحيحة: ٣٦٩