للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث / الرقم المسلسل:

(خ م س د حم) , وَعَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ - رضي الله عنهما - قَالَ: (بِتُّ لَيْلَةً عِنْدَ خَالَتِي مَيْمُونَةَ بِنْتِ الْحَارِثِ) (١) (زَوْجِ النَّبِيِّ - صلى اللهُ عليه وسلَّم - " وَكَانَ رَسُولُ اللهِ - صلى اللهُ عليه وسلَّم - عِنْدَهَا فِي لَيْلَتِهَا ") (٢) (فَقُلْتُ: لَأَنْظُرَنَّ إِلَى صَلَاةِ رَسُولِ اللهِ - صلى اللهُ عليه وسلَّم -) (٣) (وَقُلْتُ لِخَالَتِي: إِذَا قَامَ رَسُولُ اللهِ - صلى اللهُ عليه وسلَّم - فَأَيْقِظِينِي) (٤) (" فَصَلَّى رَسُولُ اللهِ - صلى اللهُ عليه وسلَّم - الْعِشَاءَ، ثُمَّ جَاءَ إلَى مَنْزِلِهِ فَصَلَّى أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ) (٥) (ثُمَّ تَحَدَّثَ رَسُولُ اللهِ - صلى اللهُ عليه وسلَّم - مَعَ أَهْلِهِ سَاعَةً , ثُمَّ رَقَدَ) (٦) (فَطُرِحَتْ لِرَسُولِ اللهِ - صلى اللهُ عليه وسلَّم - وِسَادَةٌ فَنَامَ فِي طُولِهَا " , وَنَامَ أَهْلُهُ) (٧)

وفي رواية: (فَاضْطَجَعْتُ فِي عَرْضِ الْوِسَادَةِ , " وَاضْطَجَعَ رَسُولُ اللهِ - صلى اللهُ عليه وسلَّم - وَأَهْلُهُ فِي طُولِهَا) (٨) (فَقَامَ رَسُولُ اللهِ - صلى اللهُ عليه وسلَّم - مِنْ اللَّيْلِ فَأَتَى حَاجَتَهُ ثُمَّ غَسَلَ وَجْهَهُ وَيَدَيْهِ , ثُمَّ نَامَ) (٩)

وفي رواية: (قَامَ لِحَاجَتِهِ , فَأَتَى الْقِرْبَةَ فَحَلَّ شِنَاقَهَا , ثُمَّ تَوَضَّأَ وُضُوءًا بَيْنَ الْوُضُوءَيْنِ , ثُمَّ أَتَى فِرَاشَهُ فَنَامَ) (١٠)

(حَتَّى إِذَا انْتَصَفَ اللَّيْلُ , أَوْ قَبْلَهُ بِقَلِيلٍ , أَوْ بَعْدَهُ بِقَلِيلٍ وفي رواية: (فَلَمَّا كَانَ ثُلُثُ اللَّيْلِ الْآخِرُ) (١١) اسْتَيْقَظَ رَسُولُ اللهِ - صلى اللهُ عليه وسلَّم - فَجَلَسَ) (١٢) (فَجَعَلَ يَمْسَحُ النَّوْمَ عَنْ وَجْهِهِ بِيَدَيْهِ) (١٣) (ثُمَّ قَامَ , ثُمَّ قَالَ: نَامَ الْغُلَيِّمُ (١٤)؟ أَوْ كَلِمَةً تُشْبِهُهَا) (١٥) (فَخَرَجَ فَنَظَرَ إِلَى السَّمَاءِ) (١٦) وفي رواية: (قَعَدَ فَنَظَرَ إِلَى السَّمَاءِ) (١٧) (ثُمَّ قَرَأَ الْعَشْرَ الْآيَاتِ الْخَوَاتِمَ مِنْ سُورَةِ آلِ عِمْرَانَ) (١٨) (فَقَالَ: {إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآيَاتٍ لِأُولِي الْأَلْبَابِ}) (١٩) (حَتَّى خَتَمَ السُّورَةَ) (٢٠)

وفي رواية (٢١): " فَخَرَجَ فَنَظَرَ فِي السَّمَاءِ , ثُمَّ تَلَا هَذِهِ الْآيَةَ الَّتِي فِي آلِ عِمْرَانَ: {إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ .. حَتَّى بَلَغَ: سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ}، ثُمَّ رَجَعَ إِلَى الْبَيْتِ , فَتَسَوَّكَ وَتَوَضَّأَ , ثُمَّ قَامَ فَصَلَّى "

وفي رواية (٢٢): " فَلَمَّا اسْتَيْقَظَ مِنْ مَنَامِهِ , أَتَى طَهُورَهُ , فَأَخَذَ سِوَاكَهُ فَاسْتَاكَ , ثُمَّ تَلَا هَذِهِ الْآيَاتِ: {إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآيَاتٍ لِأُولِي الْأَلْبَابِ} حَتَّى قَارَبَ أَنْ يَخْتِمَ السُّورَةَ , أَوْ خَتَمَهَا "

وفي رواية (٢٣): " فَاسْتَيْقَظَ فَتَسَوَّكَ وَتَوَضَّأَ وَهُوَ يَقُولُ: {إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ} فَقَرَأَ هَؤُلَاءِ الْآيَاتِ حَتَّى خَتَمَ السُّورَةَ " (فَتَوَضَّأَ مِنْ شَنٍّ (٢٤) مُعَلَّقٍ وُضُوءًا خَفِيفًا (٢٥)) (٢٦) وفي رواية: (تَوَضَّأَ وُضُوءًا بَيْنَ وُضُوءَيْنِ لَمْ يُكْثِرْ وَقَدْ أَبْلَغَ) (٢٧)

وفي رواية: (ثُمَّ قَامَ إِلَى شَنٍّ مُعَلَّقَةٍ فَتَوَضَّأَ مِنْهَا فَأَحْسَنَ وُضُوءَهُ) (٢٨) (ثُمَّ حَرَّكَنِي فَقُمْتُ) (٢٩) (فَتَمَطَّيْتُ كَرَاهِيَةَ أَنْ يَرَى أَنِّي كُنْتُ أَنْتَبِهُ لَهُ) (٣٠) (" ثُمَّ قَامَ رَسُولُ اللهِ - صلى اللهُ عليه وسلَّم - يُصَلِّي ") (٣١) (فَتَوَضَّأتُ نَحْوًا مِمَّا تَوَضَّأَ , ثُمَّ جِئْتُ فَقُمْتُ عَنْ يَسَارِهِ) (٣٢) (لِأُصَلِّيَ بِصَلَاتِهِ , قَالَ: " فَأَخَذَ بِذُؤَابَةٍ كَانَتْ لِي أَوْ بِرَأسِي) (٣٣) (مِنْ وَرَائِي فَجَعَلَنِي عَنْ يَمِينِهِ ") (٣٤)

وفي رواية (٣٥): (فَأَخَذَ بِيَدِي مِنْ وَرَاءِ ظَهْرِهِ , يَعْدِلُنِي كَذَلِكَ مِنْ وَرَاءِ ظَهْرِهِ إِلَى الشِّقِّ الْأَيْمَنِ)

وفي رواية: (فَأَخَذَ بِيَمِينِي فَأَدَارَنِي فَأَقَامَنِي عَنْ يَمِينِهِ) (٣٦)

وفي رواية: (فَأَخَذَ بِأُذُنِي فَأَدَارَنِي عَنْ يَمِينِهِ) (٣٧)

وفي رواية: (فَأَخَذَ بِمَا يَلِي أُذُنِي حَتَّى أَدَارَنِي , فَكُنْتُ عَنْ يَمِينِهِ وَهُوَ يُصَلِّي) (٣٨)

وفي رواية: (فَأَخَذَنِي بِيَمِينِهِ فَأَدَارَنِي مِنْ وَرَائِهِ فَأَقَامَنِي عَنْ يَمِينِهِ) (٣٩)

وفي رواية: (فَأَخَذَنِي بِيَدِهِ الْيُسْرَى فَأَقَامَنِي عَنْ يَمِينِهِ) (٤٠) (فَصَلَّى خَمْسًا ثُمَّ نَامَ حَتَّى سَمِعْتُ غَطِيطَهُ أَوْ خَطِيطَهُ , ثُمَّ قَامَ فَصَلَّى رَكْعَتَيْنِ , ثُمَّ خَرَجَ فَصَلَّى الْغَدَاةَ) (٤١)

وفي رواية: (حَتَّى إِذَا مَضَى مِنْ اللَّيْلِ مَا شَاءَ اللهُ قَامَ فَتَوَضَّأَ ثُمَّ صَلَّى سَبْعًا أَوْ خَمْسًا أَوْتَرَ بِهِنَّ , لَمْ يُسَلِّمْ إِلَّا فِي آخِرِهِنَّ) (٤٢)

وفي رواية: (فَصَلَّى خَمْسَ رَكَعَاتٍ، ثُمَّ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ , ثُمَّ نَامَ حَتَّى سَمِعْتُ غَطِيطَهُ أَوْ خَطِيطَهُ) (٤٣) (ثُمَّ أَتَاهُ الْمُنَادِي فَآذَنَهُ بِالصَّلَاةِ , فَقَامَ مَعَهُ إِلَى الصَّلَاةِ فَصَلَّى وَلَمْ يَتَوَضَّأ) (٤٤)

وفي رواية: (صَلَّى خَمْسَ رَكَعَاتٍ , قَالَ: ثُمَّ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ , قَالَ: ثُمَّ نَامَ حَتَّى سَمِعْتُ غَطِيطَهُ أَوْ خَطِيطَهُ , ثُمَّ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ , ثُمَّ خَرَجَ إِلَى الصَّلَاةِ) (٤٥)

وفي رواية: (اسْتَيْقَظَ فَتَسَوَّكَ وَتَوَضَّأَ وَهُوَ يَقُولُ: {إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ} حَتَّى خَتَمَ السُّورَةَ , ثُمَّ قَامَ فَصَلَّى رَكْعَتَيْنِ أَطَالَ فِيهِمَا الْقِيَامَ وَالرُّكُوعَ وَالسُّجُودَ , ثُمَّ انْصَرَفَ فَنَامَ حَتَّى نَفَخَ , ثُمَّ فَعَلَ ذَلِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ بِسِتِّ رَكَعَاتٍ , كُلُّ ذَلِكَ يَسْتَاكُ ثُمَّ يَتَوَضَّأُ وَيَقْرَأُ هَؤُلَاءِ الْآيَاتِ , ثُمَّ أَوْتَرَ بِثَلَاثِ رَكَعَاتٍ , فَأَتَاهُ بِلَالٌ فَآذَنَهُ بِالصَّلَاةِ حِينَ طَلَعَ الْفَجْرُ , فَصَلَّى رَكْعَتَيْ الْفَجْرِ , ثُمَّ خَرَجَ إِلَى الصَّلَاةِ) (٤٦)

وفي أخرى: (فَأَتَى مُصَلَّاهُ فَصَلَّى رَكْعَتَيْنِ , ثُمَّ رَجَعَ إِلَى فِرَاشِهِ فَنَامَ مَا شَاءَ اللهُ , ثُمَّ اسْتَيْقَظَ فَفَعَلَ مِثْلَ ذَلِكَ , ثُمَّ رَجَعَ إِلَى فِرَاشِهِ فَنَامَ , ثُمَّ اسْتَيْقَظَ فَفَعَلَ مِثْلَ ذَلِكَ , ثُمَّ رَجَعَ إِلَى فِرَاشِهِ فَنَامَ , ثُمَّ اسْتَيْقَظَ فَفَعَلَ مِثْل ذَلِكَ , كُلُّ ذَلِكَ يَسْتَاكُ وَيُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ , ثُمَّ أَوْتَرَ) (٤٧)

وفي رواية: (فَقُمْتُ إِلَى جَنْبِهِ الْأَيْسَرِ , فَأَخَذَ بِيَدِي فَجَعَلَنِي مِنْ شِقِّهِ الْأَيْمَنِ , فَجَعَلْتُ إِذَا أَغْفَيْتُ يَأخُذُ بِشَحْمَةِ أُذُنِي , قَالَ: فَصَلَّى إِحْدَى عَشْرَةَ رَكْعَةً , ثُمَّ احْتَبَى , حَتَّى إِنِّي لَأَسْمَعُ نَفَسَهُ رَاقِدًا , فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ الْفَجْرُ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ خَفِيفَتَيْنِ) (٤٨) (ثُمَّ خَرَجَ فَصَلَّى لِلنَّاسِ الصُّبْحَ) (٤٩)

وفي أخرى: (فَقُمْتُ إِلَى جَنْبِهِ عَلَى يَسَارِهِ , فَجَعَلَنِي عَلَى يَمِينِهِ , ثُمَّ وَضَعَ يَدَهُ عَلَى رَأسِي كَأَنَّهُ يَمَسُّ أُذُنِي , كَأَنَّهُ يُوقِظُنِي , فَصَلَّى رَكْعَتَيْنِ خَفِيفَتَيْنِ قَدْ قَرَأَ فِيهِمَا بِأُمِّ الْقُرْآنِ فِي كُلِّ رَكْعَةٍ ثُمَّ سَلَّمَ , ثُمَّ صَلَّى حَتَّى صَلَّى إِحْدَى عَشْرَةَ رَكْعَةً بِالْوِتْرِ , ثُمَّ نَامَ , فَأَتَاهُ بِلَالٌ فَقَالَ: الصَّلَاةُ يَا رَسُولَ اللهِ , فَقَامَ فَرَكَعَ رَكْعَتَيْنِ , ثُمَّ صَلَّى لِلنَّاسِ) (٥٠)

وفي أخرى: (فَصَلَّى ثَلَاثَ عَشْرَةَ رَكْعَةً مِنْهَا رَكْعَتَا الْفَجْرِ , حَزَرْتُ قِيَامَهُ فِي كُلِّ رَكْعَةٍ بِقَدْرِ {يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ}) (٥١)

وفي أخرى: (فَصَلَّى ثَلَاثَ عَشْرَةَ رَكْعَةً قِيَامُهُ فِيهِنَّ سَوَاءٌ) (٥٢)

وفي رواية: (فَقُمْتُ إِلَى جَنْبِهِ فَوَضَعَ رَسُولُ اللهِ - صلى اللهُ عليه وسلَّم - يَدَهُ الْيُمْنَى عَلَى رَأسِي , وَأَخَذَ بِأُذُنِي الْيُمْنَى) (٥٣) (فَجَعَلَ يَفْتِلُهَا , ثُمَّ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ , ثُمَّ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ , ثُمَّ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ , ثُمَّ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ , ثُمَّ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ , ثُمَّ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ , ثُمَّ أَوْتَرَ) (٥٤) (ثُمَّ اضْطَجَعَ فَنَامَ حَتَّى نَفَخَ , ثُمَّ أَتَاهُ الْمُنَادِي فَآذَنَهُ بِالصَّلَاةِ) (٥٥) (فَقَامَ فَصَلَّى رَكْعَتَيْنِ خَفِيفَتَيْنِ (٥٦) ثُمَّ خَرَجَ فَصَلَّى الصُّبْحَ) (٥٧)

وفي أخرى: (فَصَلَّى رَكْعَتَيْنِ رَكْعَتَيْنِ حَتَّى صَلَّى ثَمَانِيَ رَكَعَاتٍ , ثُمَّ أَوْتَرَ بِخَمْسٍ وَلَمْ يَجْلِسْ بَيْنَهُنَّ) (٥٨)

وفي أخرى: (فَصَلَّى فِي تِلْكَ اللَّيْلَةِ ثَلَاثَ عَشْرَةَ رَكْعَةً , ثُمَّ نَامَ رَسُولُ اللهِ - صلى اللهُ عليه وسلَّم - حَتَّى نَفَخَ - وَكَانَ إِذَا نَامَ نَفَخَ - ثُمَّ أَتَاهُ الْمُؤَذِّنُ فَخَرَجَ فَصَلَّى وَلَمْ يَتَوَضَّأ) (٥٩)

(وَكَانَ يَقُولُ فِي دُعَائِهِ) (٦٠) وفي رواية: (وَكَانَ يَقُولُ فِي سُجُودِهِ) (٦١) وفي رواية: (فَأَذَّنَ الْمُؤَذِّنُ فَخَرَجَ إِلَى الصَّلَاةِ وَهُوَ يَقُولُ) (٦٢): (اللَّهُمَّ اجْعَلْ لِي فِي قَلْبِي نُورًا، وَفِي لِسَانِي نُورًا , وَفِي سَمْعِي نُورًا , وَفِي بَصَرِي نُورًا، وَمِنْ فَوْقِي نُورًا، وَمِنْ تَحْتِي نُورًا , وَعَنْ يَمِينِي نُورًا، وَعَنْ شِمَالِي نُورًا، وَمِنْ بَيْنِ يَدَيَّ نُورًا , وَمِنْ خَلْفِي نُورًا , وَاجْعَلْ فِي نَفْسِي نُورًا , وَأَعْظِمْ لِي نُورًا (٦٣)) (٦٤)

وفي رواية: (اللَّهُمَّ وَأَعْظِمْ لِي نُورًا) (٦٥)

وفي رواية: (اللَّهُمَّ أَعْطِنِي نُورًا) (٦٦)

وفي رواية: (وَاجْعَلْنِي نُورًا ") (٦٧)


(١) (م) ١٨٥ - (٧٦٣) , (خ) ١١٧
(٢) (خ) ١١٧
(٣) (خ) ٤٢٩٤ , (حم) ٣٣٧٢
(٤) (م) ١٨٥ - (٧٦٣)
(٥) (خ) ١١٧ , (د) ١٣٥٧
(٦) (خ) ٤٢٩٣ , (م) ١٩٠ - (٧٦٣)
(٧) (حم) ٣٣٧٢ , (خ) ٤٢٩٤ , وقال شعيب الأرنؤوط: إسناده صحيح.
(٨) (خ) ١٨١ , (م) ١٨٢ - (٧٦٣) , (س) ١٦٢٠
(٩) (م) ١٨١ - (٧٦٣) , (خ) ٥٩٥٧ , (حم) ٢٥٥٩
(١٠) (س) ١١٢١ , (م) ١٨٨ - (٧٦٣)
(١١) (خ) ٤٢٩٣
(١٢) (م) ١٨٢ - (٧٦٣) , (خ) ٤٢٩٤ , (س) ١٦٢٠ , (د) ١٣٦٤
(١٣) (خ) ٤٢٩٥ , (م) ١٨٢ - (٧٦٣) , (س) ١٦٢٠ , (د) ١٣٦٧
(١٤) (نَامَ الْغُلَيِّم) هُوَ مِنْ تَصْغِير الشَّفَقَة، وَالْمُرَاد بِهِ اِبْن عَبَّاس. فتح الباري (ح١١٧)
(١٥) (خ) ١١٧ , (حم) ٣١٧٠
(١٦) (م) ٤٨ - (٢٥٦) , (خ) ٤٢٩٣ , (حم) ٣٢٧٦
(١٧) (خ) ٥٩٥٧
(١٨) (خ) ١٨١ , (س) ١٦٢٠ , (د) ١٣٦٧
(١٩) (خ) ٤٢٩٣
(٢٠) (م) ١٩١ - (٧٦٣) , (د) ١٣٥٣
(٢١) (م) ٤٨ - (٢٥٦) , (حم) ٢٤٨٨
(٢٢) (د) ٥٨
(٢٣) (م) ١٩١ - (٧٦٣) , (س) ١٧٠٥ , (د) ١٣٥٣
(٢٤) قَوْله: (شَنّ) أَيْ: الْقِرْبَة الْعَتِيقَة. فتح الباري (ح١٣٨)
(٢٥) أَيْ: لَا يَزِيد عَلَى مَرَّة مَرَّة. فتح الباري (ح١٣٨)
(٢٦) (خ) ١٣٨ , (م) ١٨٦ - (٧٦٣)
(٢٧) (خ) ٥٩٥٧ , (م) ١٨١ - (٧٦٣) , (حم) ٢٥٥٩
(٢٨) (خ) ١٨١ , (م) ١٩٢ - (٧٦٣) , (س) ١٦٢٠ , (د) ١٣٦٧
(٢٩) (م) ١٨٢ - (٧٦٣)
(٣٠) (م) ١٨١ - (٧٦٣) , (خ) ٥٩٥٧ , (حم) ٢٥٥٩
(٣١) (خ) ١٨١ , (م) ١٩٢ - (٧٦٣) , (س) ١٦٢٠
(٣٢) (خ) ١٣٨ , (م) ١٩٢ - (٧٦٣)
(٣٣) (حم) ١٨٤٣ , (خ) ٥٥٧٥ , (د) ٦١١ , وقال الشيخ شعيب الأرنؤوط: إسناده صحيح.
(٣٤) (خ) ٦٩٣ , (ت) ٢٣٢ , (س) ٨٠٦ , (د) ١٣٦٤ , (حم) ٣٣٨٩
(٣٥) (م) ١٩٢ - (٧٦٣) , (خ) ٦٩٥ , (حم) ٣٤٧٩
(٣٦) (حم) ٣٢٤٣ , وقال الشيخ شعيب الأرنؤوط: إسناده صحيح.
(٣٧) (خ) ٥٩٥٧ , (حم) ٣١٩٤
(٣٨) (حم) ٢٥٥٩ , وقال الشيخ شعيب الأرنؤوط: إسناده صحيح.
(٣٩) (د) ٦١٠ , (حم) ٢٢٤٥
(٤٠) (س) ٨٤٢
(٤١) (د) ١٣٥٧ , (حم) ٣١٦٩
(٤٢) (د) ١٣٥٦
(٤٣) (خ) ١١٧ , ٦٦٥ , (حم) ٣١٧٠
(٤٤) (خ) ١٣٨
(٤٥) (حم) ٣١٧٥ , وقال الشيخ شعيب الأرنؤوط: إسناده صحيح.
(٤٦) (د) ١٣٥٣ , (م) ١٩١ - (٧٦٣) , (س) ١٧٠٤ , (حم) ٢٤٨٨ , ٣٢٧١
(٤٧) (د) ٥٨
(٤٨) (م) ١٨٥ - (٧٦٣) , (خ) ٧٠١٤ , ٤٢٩٣ , (س) ٦٨٦
(٤٩) (خ) ٧٠١٤ , ٤٢٩٣
(٥٠) (د) ١٣٦٤
(٥١) (د) ١٣٦٥
(٥٢) (حم) ٢٢٧٦ , وقال الشيخ شعيب الأرنؤوط: إسناده صحيح.
(٥٣) (م) ١٨٢ - (٧٦٣) , (خ) ٤٢٩٤ , ١٨١ , ٩٤٧ , ١١٤٠ , (س) ١٦٢٠
(٥٤) (خ) ٤٢٩٤ , ١٨١ , ٩٤٧ , ١١٤٠ , (م) ١٨٢ - (٧٦٣) , (س) ١٦٢٠ , (د) ١٣٦٧ , (جة) ١٣٦٣ , (حم) ٣٣٧٢
(٥٥) (خ) ١٣٨ , (م) ١٨١ - (٧٦٣) , (حم) ١٩١٢
(٥٦) هَذَا مِنْ خَصَائِصه - صلى اللهُ عليه وسلَّم - أَنَّ نَوْمه مُضْطَجِعًا لَا يَنْقُض الْوُضُوء؛ لِأَنَّ عَيْنَيْهِ تَنَامَانِ وَلَا يَنَام قَلْبه، فَلَوْ خَرَجَ حَدَثٌ لَأَحَسَّ بِهِ , بِخِلَافِ غَيْره مِنْ النَّاس. شرح النووي على مسلم - (ج ٣ / ص ١١٠)
(٥٧) (خ) ١٨١ , ٩٤٧ , ١١٤٠ , ٤٢٩٥ , ٤٢٩٦ , (م) ١٨٢ - (٧٦٣) , (س) ١٦٢٠ , (د) ١٣٦٧ , (جة) ١٣٦٣ , (حم) ٢١٦٤
(٥٨) (د) ١٣٥٨
(٥٩) (م) ١٨٤ - (٧٦٣) , (خ) ٦٦٦ , ٥٩٥٧ , (حم) ٢٠١٩
(٦٠) (خ) ٥٩٥٧ , (م) ١٨١ - (٧٦٣) , (حم) ٣١٩٤
(٦١) (س) ١١٢١ , (م) ١٨٧ - (٧٦٣) , (حم) ٢٥٦٧
(٦٢) (م) ١٩١ - (٧٦٣) , (د) ١٣٥٣ , (حم) ٣٥٤١
(٦٣) قَالَ كُرَيْبٌ: وَسَبْعًا فِي التَّابُوتِ , فَلَقِيتُ بَعْضَ وَلَدِ الْعَبَّاسِ , فَحَدَّثَنِي بِهِنَّ , فَذَكَرَ عَصَبِي , وَلَحْمِي , وَدَمِي , وَشَعْرِي , وَبَشَرِي , وَذَكَرَ خَصْلَتَيْنِ. (خ) ٥٩٥٧ , (م) ١٨١ - (٧٦٣) , (حم) ٣١٩٤
قال النووي: قَالَ الْعُلَمَاء: مَعْنَاهُ وَذَكَرَ فِي الدُّعَاء سَبْعًا أَيْ سَبْع كَلِمَات نَسِيتُهَا.
قَالُوا: وَالْمُرَاد بِالتَّابُوتِ الْأَضْلَاع وَمَا يَحْوِيه مِنْ الْقَلْب وَغَيْره، تَشْبِيهًا بِالتَّابُوتِ الَّذِي كَالصُّنْدُوقِ يُحْرَز فِيهِ الْمَتَاع، أَيْ: وَسَبْعًا فِي قَلْبِي وَلَكِنْ نَسِيتُهَا.
وَقَوْله: (فَلَقِيت بَعْض وَلَد الْعَبَّاس) الْقَائِل (لَقِيت) هُوَ سَلَمَة بْن كُهَيْل. شرح النووي على مسلم (ج ٣ /ص ١١٠)
(٦٤) (م) ١٨٩ - (٧٦٣) , (خ) ٥٩٥٧ , (س) ١١٢١ , (د) ١٣٥٣ , (حم) ٣٥٤١
(٦٥) (د) ١٣٥٣
(٦٦) (م) ١٩١ - (٧٦٣)
(٦٧) (م) ١٨٧ - (٧٦٣) , (حم) ٢٥٦٧