٢ أبو داود في "باب صلاة الخوف" ص ١٨١، والنسائي في "صلاة الخوف" ص ٢٣١، والطحاوي: ص ١٨٨، والبيهقي: ص ٢٥٦، وقال: إسناده صحيح، وأحمد: ص ٥٩ ج ٤، وغيرهم. ٣ قرد "بفتح القاف والراء" هو موضع على نحو يوم من المدينة، مما يلي بلاد غطفان "فتح الباري" ص ٣٢٤ ج ٧. ٤ النسائي في "صلاة الخوف" ص ٣٢٨، والطحاوي ص ١٨٢، والحاكم في "المستدرك" ص ٣٣٥، وقال: على شرطهما. ٥ قال البخاري في "صحيحه" تعليقاً: ص ٥٩٢ ج ٢ عن جابر أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صلى بأصحابه في الخوف في الغزوة السابعة "غزوة ذات الرقاع" اهـ. وروى أحمد في "مسنده" ص ٣٤٨ ج ٣ عن جابر، قال: غزا رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ست مرار قبل صلاة الخوف، وكانت صلاة الخوف في السنة السابعة، اهـ. لكن فيه ابن لهيعة، وفيه كلام، وعند الطحاوي: ص ١٨٨، والنسائي: ص ٢٣١، والحاكم في "المستدرك" ص ٣٣٧ ج ١، وغيرهم من حديث أبي عياش، أن القصر نزل بعسفان، وروى أحمد في "مسنده" ص ٥٢٢ ج ٢ من حديث أبي هريرة أن رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نزل بين ضجنان. وعسفان، وأن جبريل أتى النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فأمره أن يقسم أصحابه، الحديث، وروى الطحاوي: ص ١٨٧ من حديث جابر، قال: حتى إذا كنا بنخل، ثم ذكر قصة الصلاة، وقال: ففي يومئذ أنزل الله عز وجل إقصار الصلاة، اهـ، قال في "وفاء الوفاء" ص ٣٨١ ج ١: حتى نزل نخلاً، وهي غزوة ذات الرقاع، اهـ.