(٢) يروى ذلك من طريق الأزرق عن ورش جميع الباب بين بين (انظر النشر ٢/ ٥٥، الإقناع ١/ ٢٧٣). (٣) ما ذكره المؤلف عن قالون من أن له الإمالة بين اللفظين غير صحيح ولا يقرأ به، والمعروف والمأخوذ عن أئمة القراءة سالفًا عن سالف أن قالون ليس له إلا الفتح عدا أربع كلمات في القرآن الكريم وهي {التَّوْرَاةَ} فله فيها الفتح والتقليل، قال ابن الجزري: توراة (جـ) د والخلف فضل بجلا وله الإمالة والفتح في لفظ {هَارٍ}، قال ابن الجزري: هار (صـ) ف (حـ) لا (ر) م (بـ) ن (مـ) لا … خلفهما وله الفتح والتقليل في الياء من {يس} قال ابن الجزري: وبين بين (فـ) ـي (أسف) … خلفهما وكذلك الهاء والياء أول مريم {كهيعص} قال ابن الجزري: و (إ) ذ ها يا اختلف (٤) انفرد بذلك صاحب العنوان عن حمزة، ولذلك رواه عن أبي الحارث ليست من طرقنا ولا على شرطنا ولا يقرأ هذا الوجه عن حمزة إلا عن انفراده. (انظر النشر ٢/ ٥٥، الإقناع ١/ ٢٧٣). (٥) كل ذال ساكنة يقع بعدها تاء متحركة يدغمها جميع القراء ويظهرها القراء المذكورون بأعلاه وهي قاعدة مطردة في جميع القرآن الكريم، قال ابن الجزري: وفي أخذت واتخذت (عـ) ن (د) رى … والخلف (غـ) ـث (انظر: إتحاف فضلاء البشر ص ١٣٩). (٦) قال ابن الجزرى: مودة رفع (غـ) ـا (حبر) (ر) نا وحجة من رفع وأضاف أنه جعل "ما" في قوله: {إِنَّمَا اتَّخَذْتُمْ} اسم إنّ، وأضمرها مع {اتَّخَذْتُمْ} تعود =