وبين "البروج" و"الطارق" من قوله تعالى: {بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَجِيدٌ}[البروج: ٢١] إلى قوله تعالى: {النَّجْمُ الثَّاقِبُ}[الطارق: ٣] ألف وجه وأربعة وسبعون وجهًا، غير الأوجه المندرجة (١).
بيان ذلك:
قالون: مائتا وجه وستة عشر وجهًا.
ورش: مائة واثنان وثلاثون وجهًا.
ابن كثير: ثلاثة وستون وجهًا.
أبو عمرو: مائة وجه وستة وخمسون وجهًا.
هشام: ثمانية وسبعون وجهًا.
ابن ذكوان: مائة وجه وستة وخمسون وجهًا، منها ثمانية وسبعون وجهًا مندرجة مع هشام.
شعبة: ثلاثة وستون وجهًا.
حفص: ثلاثة وستون وجهًا.
خلف: ثلاثة أوجه.
خلاد: ثلاثة أوجه.
الكسائي: ثلاثة وستون وجهًا مندرجة مع ابن ذكوان.
(١) ما يذكره المؤلف بين السور من هذه الأوجه المختلفة لا أساس لها عند السلف من أئمة القراء ولا أحبذ مثل صنيعه.