بين "سأل" و"نوح" من قوله تعالى: {ذَلِكَ الْيَوْمُ}[المعارج: ٤٤] إلى قوله تعالى: {أَلِيمٌ}[نوح: ١] ألف وجه ومائة وجه وثلاثة وثمانون وجهًا، غير الأوجه المندرجة (١).
بيان ذلك:
قالون: أربعمائة وجه وثمانية وأربعون وجهًا.
ورش: مائة وأربعون وجهًا.
ابن كثير: مائة وجه واثنا عشر وجهًا مندرجة مع قالون.
الدوري: مائتا وجه وثمانون وجهًا، منها مائتا وجه وأربعة وعشرون وجهًا مندرجة مع قالون.
السوسي: مائة وجه وأربعون وجهًا.
ابن عامر: مائة وجه وأربعون وجهًا.
عاصم: مائة وجه واثنا عشر وجهًا.
خلف: واحد وعشرون وجهًا.
خلاد: أربعة عشر وجهًا مندرجة مع خلف.
الكسائي: مائة وجه واثنا عشر وجهًا مندرجة مع ابن عامر.
أبو جعفر: مائة وجه واثنا عشر وجهًا.
يعقوب: مائة وجه وثلاثة وثمانون وجهًا مندرجة مع الدورى إلا الثلاثة الأخيرة.
خلف: سبعة أوجه مندرجة مع ابن عامر.
(١) ما يذكره المؤلف بين السور من هذه الأوجه المختلفة لا أساس لها عند السلف من أئمة القراء ولا أحبذ مثل صنعيه.