(١) فيصير النطق {رياء الناس}، قال ابن الجزري: باب مئة فئة وخاطئه رئا (شرح طيبة النشر ٢/ ٢٨٦). (٢) فيصير النطق {رِيَاا} وهذا لا يؤخذ إلا بالتلقِّي وهذه قاعدة عند حمزة أنه يسهل الهمزة المتوسطة المتحركة مطلقًا الواقعة بعد ألف زائدة، ويبدل المتطرفة الواقعة بعد الألف حرف مد من جنس حركة سابقة أو جنس ما قبلها وهو الألف، قال ابن الجزري: إلا موسطا أتى بعد ألف … سهل ومثله فأبدل في الطرف (شرح طيبة النشر ٢/ ٢٤٩). (٣) اختلف عن ابن ذكوان في إمالة والكافرين فأمالها الصوري عنه، وفتحها الأخفش، وأمالها عن يعقوب في النمل خاصة وهو {من قوم كافرين}، قال ابن الجزري: وكيف كافرين (جـ) ــاد وأمل (ت) ــب (حـ) ز (مـ) ـنا خلف .. (غـ) ـلا وروح قل اختلف ووجه الإمالة المحضة: التناسب بين الألف وبين ترقيق الراء، وتنبيهًا على أن الكسرة تؤثر على غير الراء مع مجاورة أخرى ولزومها وكثرة الدور، ولهذا لم يطرد في الكافر وكافر والذاكرين (انظر إتحاف فضلاء البشر ص: ١٣٠، وابن مهران الأصبهاني في المبسوط ص: ١١٢). (٤) هي رواية ورش من طريق الأزرق عنه فعنه. (٥) قال ابن الجزري في النشر (٢/ ٦٢): واختلف عن ابن ذكوان فأماله الصوري عنه وفتحه الأخفش، وأماله بين بين ورش من طريق الأزرق وفتحه الباقون، وانفرد بذلك صاحب العنوان عن الأزرق عن ورش فخالف سائر الناس عنه. (٦) انفرد الكسائي بإمالة {مرضات} و {مَرْضَاتِي} حيث وقع. قال ابن الجزري: =