[" جَنَّاتٍ" زاد بعده في صـ، ذ:"تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ"].
===
(١) ابن الحجاج، "قس"(٩/ ٢٣٤).
(٢) ابن دعامة، "قس"(٩/ ٢٣٤).
(٣) أنه قال في قوله تعالى: {إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ}.
(٤) قوله: (قال: الحديبية) أي هو الحديبية، أي الصلح الواقع فيها لما آل فيه من المصلحة العامَّة. قوله:"قال أصحابه"، أي: أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم -. "هنيئًا" لا إثم فيه. "مريئًا" لا أذى فيه، ونُصِبَا على المفعول أو الحال أو صفة لمصدر محذوف، أي صادفتَ أو: عِشْ عيشا هنيئًا مريئًا يا رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر. قوله:"فما لنا" أي فأي شيء لنا وما حكمنا فيه؟ "فأنزل الله" تعالى: {لِيُدْخِلَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ}[الفتح: ٥]. وثبت:{تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ} في رواية أبي ذر والأصيلي، كذا في "قس"(٩/ ٢٣٤).
(٥) ابن دعامة.
(٦) إلى قتادة، "قس"(٩/ ٢٣٤).
(٧) قوله: (فذكرت له) أي لقتادة، "فقال: أما {إِنَّا فَتَحْنَا} " يعني تفسيره