"إِذَا أَقْلَعَ عَنْهُ" في ذ: "إِذَا أُقْلِعَ عَنْهُ"، وزاد في نـ:"الحُمى". "وَيَقُولُ" في نـ: "فَيَقُولُ".
===
(١) أي: يقال له: صبَّحَك بالخير، والموت قد يفجأ فلا يمسي حيًا، "مجمع"(٣/ ٢٨٧).
(٢) قوله: (مُصَبَّح) بوزن محمد أي: مصاب بالموت صباحًا، وقيل: المراد أنه يقال له: صبَّحَك الله بالخير، وقد يفجأه الموت في بقية النهار وهو مقيم بأهله. قوله:"شراك" بكسر المعجمة وتخفيف الراء: السير الذي يكون في وجه النعل، والمعنى: أن الموت أقرب إلى الشخص من شراكه لرِجْله، كذا في "التوشيح"(٦/ ٢٤٧٠).
(٣) أي: انكف وزال، "ك"(١٥/ ١٣٦).
(٤) قوله: (إذا أقلع) بلفظ المعلوم من الإقلاع عن الأمر، وهو الكفّ عنه، والفاعل حمى، ويروى بلفظ المجهول، "توشيح"(٦/ ٢٤٧٠) و"ع"(٧/ ٥٩٧).
(٥) قوله: (عقيرته) بفتح المهملة وكسر القاف: أي: صوته "ك"(١٥/ ١٣٦)، قال الأصمعي: أصله أن رجلًا انعقرت رِجْله فرفعها على الأخرى وجعل يصيح، فصار كل من رفع صوته يقال: رفع عقيرته، وإن لم يرفع رجله، كذا في "التوشيح"(٦/ ٢٤٧٠).