"{إِنَّهُ} " سقط في نـ. " {فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ} " في نـ: "فِي تَقْوِيمٍ". "فَقَالَ" ثبت في ذ.
===
(١) أي: على رجع المني وهو النطفة إلى الإحليل، "ك"(١٣/ ٢٢٣).
(٢) قوله: (كل شيء خلقه) قال تعالى: {وَمِنْ كُلِّ شَيْءٍ خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ}، وقال:{وَأَنَّهُ خَلَقَ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى} أي: كلّ شيء خلقه اللّه تعالى "فهو شَفْع" والخالق هو الوتر وحده لا شريك له. فإن قلت: السماوات السبع ليس بشفع بل وتر. قلت: معناه: شفع الأرض كما أن البحر والبرّ والجنّ والإنس والشمس والقمر ونحوها شفع، ملتقط من"كرماني"(١٣/ ٢٢٣).
(٣) وحده لا شريك له.
(٤) هو تفسير مجاهد، "ف"(٦/ ٣٦٦).
(٥) قال تعالى: {إِنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ}.
(٦) قوله: (إِلَّا من آمن) أي: [فسّر] قوله: {إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا}[العصر: ٣] بقوله: إلَّا من آمن، وأمثال هذه تكثير لحجم الكتاب لا تكثير للفوائد، واللّه أعلم بمراده، "ك"(١٣/ ٢٢٣).
(٧) بيوسته. [بالفارسية].
(٨) قوله: ({لَازِبٍ}: لازم) يريد تفسير قوله تعالى: {إِنَّا خَلَقْنَاهُمْ مِنْ طِينٍ لَازِبٍ}، قال ابن عباس: من التراب والماء فيصير طينًا يلزق، وأما تفسيره باللازم فكأنه بالمعنى، وهو تفسير أبي عبيدة، "ف"(٦/ ٣٦٥).