"مَلآنَ" كذا في سـ، حـ، ذ، كما في "قس"، وفي هـ:"مَلْأى"، وفي نـ:"مُلِئَ". "قِيلَ جِبرَئِيلُ" كذا في ذ، وفي نـ:"قَالَ: جِبْرَئِيلُ". "قِيلَ: مُحَمَّدٌ" في قتـ: "قَالَ: مُحَمَّدٌ".
===
(١) قوله: (مَرَاقّ) بفتح الميم وخفة الراء وشدة القاف: هو ما سفل من بطنه ورقّ (١) من جلده، كذا في "الكرماني"(١٣/ ١٦٤)، وفي "القاموس"(ص: ٨١٨): مراقُّ البطن: ما رَقّ منه ولَانَ، جمع مَرَقٍّ، أو لا واحدَ لَها، "خ".
(٢) قوله: (حكمةً وإيمانًا) فإن قلت: هما معنيان والإفراغ صفة الأجسام؟ قلت: كان في الطست شيء يحصل به كمال الإيمان والحكمة وزيادتهما فسمي إيمانًا وحكمة لكونه سببًا لهما، أو أنه من باب التمثيل، "ك"(١٣/ ١٦٤)، "خ".
(٣) هو اسم دابة ركبها النبي -صلى الله عليه وسلم- في تلك الليلة، "خ".
(٤) قوله: (وقد أُرسِل إليه) بحذف حرف الاستفهام، أي: هل طُلب وبُعث إليه للإصعاد؟ وقيل: معناه: هل أوحي إليه وبعث نبيًّا؟ والأول أظهر؛ لأن أمر نبوته كان مشهورًا في الملكوت، وقيل: سؤالهم كان للاستعجاب