للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث / الرقم المسلسل:

و ٧٠٢٢) و (٢/ ١٠٦/ ٧٠٣٢) و (٦/ ٩٠/ ٢٩٧١٦) (٤/ ٥٣٩/ ٧١٩٨ - ط الشثري)، وابن جرير الطبري في تهذيب الآثار (١/ ٦٠٢ - ٦٥٥ و ٦١٤ و ٦١٥ - مسند ابن عباس)، وابن المنذر في الأوسط (٥/ ٢٠٨/ ٢٧١٣)، والبيهقي (٢/ ٢٠٨).

* وروي القنوت أيضًا عن: عثمان بن عفان، وعلي بن أبي طالب، وأبي موسى الأشعري، وابن عباس، والبراء بن عازب [أخرجه عبد الرزاق (٣/ ٤٩٦٠ و ٤٩٧٣ و ٤٩٧٤ و ٤٩٧٦ و ٤٩٧٨)، وابن أبي شيبة (٢/ ٦٩٨٢ و ٦٩٩٣ و ٧٠٠١ و ٧٠٠٢ و ٧٠٠٤ و ٧٠٠٥ و ٧٠١٠ و ٧٠١٣ و ٧٠١٤ و ١٦ ٧٠ و ٧٠٢٠ و ٧٠٢٩ و ٧٠٣٤ و ٧٠٤٠ و ٧٠٥٠ و ٧٠٥٧ و ٧٠٥٩) (٤/ ٧١٨٣ و ٧١٨٤ و ٧١٨٦ و ٧١٨٧ و ٧١٩٢ و ٧١٩٥ و ٧١٩٦ و ٧١٩٨ و ٧٢١١ و ٧٢١٦ و ٧٢٢٢ - ط الشثري) و (٧/ ٥/ ٧٢٣٢ - ط الشثري) و (٦/ ٩٠/ ٢٩٧١٦)، والبخاري في التاريخ الكبير (٢/ ١٨)، وابن جرير الطبري في تهذيب الآثار (١/ ٥٧٥ و ٥٧٧ - ٥٨٠ و ٦١٧ - ٦٢٣ و ٦٢٥ - ٦٢٨ و ٦٧٤ و ٦٩٤ - مسند ابن عباس)، وفي التفسير (٤/ ٣٦٧ و ٣٦٨)، وأبو القاسم البغوي في مسند ابن الجعد (٢١٤٩)، وابن المنذر في الأوسط (٣/ ٢٤٤/ ١٥٨٠) و (٥/ ٢٠٨/ ٢٧١٣ و ٢٧١٥) و (٥/ ٢٠٩/ ٢٧١٨ و ٢٧١٩) و (٥/ ٢١٠/ ٢٧٢٢) و (٥/ ٢١٢/ ٢٧٢٨ - ٢٧٣٠) و (٥/ ٢١٣/ ٢٧٣٢)، والطحاوي (١/ ٢٥١ و ٢٥٢)، والبيهقي في السنن (٢/ ٢٠٤ و ٢٠٥ و ٢٠٦ و ٢٤٥)، وفي الخلافيات (٣/ ١٢/ ٢٠٥٥ - ٢٠٠٨)، وغيرهم].

* وهذا كله محمول على قنوت النازلة، وليس على القنوت الدائم في الفجر، بدليل أن عمر بن الخطاب كان يدعو فيه بسورتي الحفد والخلع، وفيها الدعاء على الكافرين، وهي قرينة على قنوته في قتاله الكفار، واللّه أعلم.

* ثم إن عمر كما ثبت عنه القنوت في الفجر؛ فقد ثبت عنه النقل بنفي ذلك، مما يدل على أنه كان يقنت بحسب النوازل، وليس على الدوام:

١ - فقد روى يزيد بن زريع [ثقة ثبت، من أثبت أصحاب سعيد بن أبي عروبة، وممن سمع منه قبل الاختلاط]، قال: حَدَّثَنَا سعيد بن أبي عروبة، قال: حَدَّثَنَا مسعر، عن إبراهيم النخعي، عن علقمة، والأسود، أنهما أقاما عند عمر رضوان الله عليه سنتين، أو حولين، يصليان معه صلاة الصبح، لا يقنت فيهما.

أخرجه ابن جرير الطبري في تهذيب الآثار (١/ ٣٦٨/ ٦٣٧ - مسند ابن عباس).

وهذا موقوف على عمر بإسناد صحيح.

٢ - شعبة [وعنه: يزيد بن زريع، وغندر محمد بن جعفر]، عن حماد بن أبي سليمان، عن إبراهيم، عن الأسود، قال: صليت مع عمر - رضي الله عنه - في السفر وفي الحضر ما لا أحصي، فكان لا يقنت، يعني: في الصبح.

ولفظ غندر: صليت خلف عمر في السفر والحضر ما لا أحصي، فلم نسمعه يقنت في صلاة الغداة.

<<  <  ج: ص:  >  >>