و (٨/ ١١٧/ ٥٠٢٤)، وفي الكبرى (٣/ ١٢٧/ ٢٥٢٣ و ٢٥٢٤) و (٣/ ١٢٨/ ٢٥٢٥) و (٣/ ٤٠٥/ ٣٤٠٤ - ٣٤٠٦)، وابن خزيمة (٣/ ١٩٥/ ١٨٩٤) و (٣/ ٣٣٤/ ٢١٩٩)، وابن الجارود (٤٠٤)، وأحمد (٢/ ٢٤١)(٣/ ١٥٣٨/ ٧٤٠٠ - ط المكنز)، والشافعي في السنن المأثورة (١٦٧ و ٣٢٨)[فرقه حديثين]. والحميدي (٢/ ١٨٦/ ٩٨٠) و (٢/ ٢١٦/ ١٠٣٧)، ويعقوب بن سفيان في المعرفة والتاريخ (٢/ ٧٢٤)، والبزار (١٤/ ٢٧٣/ ٧٨٦١)، وابن نصر المروزي في قيام رمضان (٢٥١ - مختصره) , وأبو يعلى (١٠/ ٣٧١/ ٥٩٦٠)، والطحاوي في المشكل (٦/ ١٢٨ - ١٢٩/ ٢٣٥٥)، وابن الأعرابي في المعجم (٣/ ٩٦٨/ ٢٠٦٠)، وأبو بكر الشافعي في فوائده "الغيلانيات"(١٨٢)، وأبو بكر الآجري في الأربعين (٢٨)، وابن المقرئ في المعجم (٦٠٦)، وابن منده في الإيمان (١/ ٣٨٨/ ٢٢٤)، وفي فوائده (٤٣)، واللالكائي في شرح أصول الاعتقاد (٥/ ٩٨٧/ ١٦٥٣ و ١٦٥٤)، والبيهقي في السنن (٤/ ٣٠٤)، وفي المعرفة (٣/ ٤٤٨/ ٢٦١٩) و (٣/ ٤٥٧/ ٢٦٣٤)، وفي الشعب (٦/ ١٨٦/ ٣٣٧) و (٦/ ١٨٧/ ٣٣٣٨) و (٦/ ١٨٨/ ٣٣٣٩)، وفي فضائل الأوقات (٣٩)، وابن عبد البر في التمهيد (٧/ ١٠٤)، وأبو القاسم المهرواني في فوائده المهروانيات بتخريج الخطيب البغدادي (١٣٢) , والواحدي في تفسيره الوسيط (٤/ ٥٣٦)، والبغوي في شرح السُّنَّة (٦/ ٢١٧/ ١٧٠٦)، وغيرهم. [التحفة (١٠/ ٤١٠/ ١٥١٤٥)، الإتحاف (١٦/ ١٠٨/ ٢٠٤٦٣) و (١٦/ ١٠٩/ ٢٠٤٦٤)، المسند المصنف (٣١/ ٦٢٧/ ١٤٦١٨)].
رواه عن سفيان بن عيينة: علي بن المديني، والحميدي، والشافعي، وأحمد بن حنبل، وعمرو بن علي الفلاس، وإسحاق بن راهويه، وأبو خيثمة زهير بن حرب [وهم ثقات حفاظ أئمة، من أثبت أصحاب ابن عيينة]، وعمرو بن محمد الناقد، ومحمد بن يحيى بن أبي عمر العدني، وعلي بن حرب، ومحمد بن عبد الله بن يزيد المقرئ، وأحمد بن عبدة الضبي، وقتيبة بن سعيد، والحسن بن محمد بن الصباح الزعفراني، وعبد الجبار بن العلاء، وإبراهيم بن بشار الرمادي، وسعيد بن عبد الرحمن المخزومي [وهم ثقات، من أصحاب ابن عيينة المكثرين عنه]، وإسحاق بن بهلول التنوخي، وعبد الرحمن بن بشر بن الحكم النيسابوري، ومخلد بن خالد بن يزيد الشعيري، ومحمد بن أحمد بن أبي خلف السلمي [وهم ثقات]، وأبو بكر يوسف بن يعقوب النجاحي [وثقه الخطيب. تاريخ بغداد (١٦/ ٤٤٨ - ط الغرب)، الأنساب (٥/ ٤٥٧)، تاريخ الإسلام (٦/ ٢٣٦ - ط الغرب)].
وهم اثنان وعشرون رجلًا؛ فيما وقفت عليه من طرق الحديث.
هكذا رواه الجماعة عن ابن عيينة، وقال فيه قتيبة مرة [عند النسائي (٢٢٠٢)]: "من قام شهر رمضان إيمانًا واحتسابًا غُفِر له ما تقدَّم من ذنبه، ومن قام ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا غُفِر له ما تقدَّم من ذنبه". وزاد قتيبة [عند النسائي في الكبرى (٢٥٢٣)]: "وما تأخَّر"، في الموضعين.