وقال في الزوائد: إسناده صحيح على شرط مسلم. ٢٩ - البخاري (٦/ ٥٢٦) ٦١ - كتاب المناقب - باب قوله تعالى (يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى). مسلم (٣/ ١٤٥١) ٣٣ - كتاب الإمارة-١ - باب الناس تبع لقريش والخلافة في قريش. (١) مسلم (٣/ ١٤٥١) ٣٣ - كتاب الإمارة، ١ - باب الناس تبع لقريش والخلافة في قريش. ومعناه في الإسلام والجاهلية كما هو مصرح به في الرواية الأولى لأنهم كانوا في الجاهلية رؤساء العرب وأصحاب حرم الله وأهل حج بيت الله وكانت العرب تنظر إسلامهم. فلما أسلموا وفتحت مكة تبعهم الناس وجاءت وفود العرب من كل جهة ودخل الناس في دين الله أفواجاً. وكذلك في الإسلام هم أصحاب الخلافة والناس تبع لهم. وبين صلى الله عليه وسلم أن هذا الحكم مستمر إلى آخر الدنيا، وما بقي من الناس اثنان. ٣٠ - أحمد (٤/ ١٠١). مجمع الزوائد (١/ ١٢١) كتاب العلم - باب فضل العالم والمتعلم وقال الهيثمي رجاله رجال الصحيح. (فَقُهَ): بضم لقاف أي صار فقيهاً. ٣١ - الترمذي (٤/ ٥٧٤) ٣٧ - كتاب الزهد، ٣٣ - باب التوكل على الله، وقال الترمذي: حسن صحيح.