(٢) في ح، س، م: "واحدة". (٣) في ح، س، م: جعل". (٤) في ح، س: "غيلان". (٥) في ح، س، م: "بقيس غيلان -في ح، س: غيلان- وهو قيس بن مضر بن نزار". (٦) من هنا إلى قوله: "والأكثر على ما قدمت لك" ص ٨١ جاء مكانه في ح، س، م: "قال أبو عمر ﵀: قد قيل: إن قيسًا سمي عيلان بغلام كان له، وقيل: سمي عيلان بكلب كان له يقال له: عيلان، وقال الزبير: ولد مضر إلياس بن مضر والناس بن مضر؛ فأما الناس فهو عيلان بن مضر، ولد قيسًا فهو قيس بن عيلان بن مضر وقيس بن الناس بن مضر؛ لأن الناس كان يقال له: عيلان. وقال الزبير: وقد قيل: إن عيلان كان حاضنًا لقيس، فنسب إليه كما نسب غير واحد من العرب إلى الحضان؛ منهم سعد هذيم حضنه هذيم، فنسب إليه، وذكر جماعة كذلك. قال أبو عمر ﵀: أكثر الناس على أن قيسًا هو ابن عيلان بن مضر، وأن الناس هو عيلان وهو ابن مضر لصلبه، ويشهد لذلك قول زهير بن أبي سلمى يمدح هرم بن سنان المري:=