(ما، ط خ) عن ابن عباس، وابن شاذان في (مشيخته)، وابن النجار في (تاريخه) عنه.
١٤٦٣ - ز (لم يكن مؤمن ولا يكون إلى يوم القيامة إلا وله جار يؤذيه).
أبو سعيد النقاش والأصبهاني في (معجمه)، وابن النجار عن عليّ وسنده ضعيف.
١٤٦٤ - ز (لم يضحك أحدكم بما يفعل).
(أ، ق، ت) عن عبد الله بن زمعة أن النَّبِيّ ﷺ وعظهم في الضحك من الضرطة وقال: فذكره.
١٤٦٥ - ز (لما خلق الله - وفي لفظ لما قضى الله الخلق كتب في كتابه فهو عنده فوق العرش: إن رحمتي تغلب غضبي - وفي لفظ: غلبت غضبي).
(أ، ق) عن أبي هريرة وتقدم في الهمزة والسين المهملة وفي لفظ في الصفات: "لما خلق الله الخلق كتب بيده على نفسه أن رحمتي تغلب غضبي".
١٤٦٦ - طو (لما خلق الله العقل قال له: أقبل فأقبل، قال له: أدبر فأدبر، قال: ما خلقت خلقًا أحب إلى منك بك أخذ وبك أعطى).
عبد الله بن الإمام أحمد في (زوائد الزهد) عن الحسن مرسلًا.
(ط) عن أبي أمامة: "لما خلق الله العقل قال له: أقبل فأقبل، ثم قال له: أدبر فأدبر قال: وعزتي ما خلقت خلقًا أعجب إليَّ منك بك آخذ، وبك أعطى، وبك الثواب وعليك العقاب".
وللحكيم الترمذي عن الأوزاعي معضلًا وعن الحسن قال: حدثني عدة من الصحابة: لما خلق الله العقل قال له: أقبل ثم قال له: أدبر فأدبر، ثم قال له: اقعد فقعد. ثم قال له أنطق فنطق ثم قال له: أصمت فصمت، فقال: ما خلقت خلقًا أحب إليّ منك أكرم بك أعرف وبك أحمد وبك أطاع وبك آخذ وبك أعطى وإياك أعاتب ولك الثواب وعليك العقاب وما أكرمتك بشيء أفضل