وهو ضعيف وله شواهد.
١١٤٦ - و (العنب دو دو والتمر يك).
قال السخاوي هو مشهور بين الأعاجم ولا أصل له.
نعم ورد النهي عن القران في التمر يعني من أحد الشريكين إلا أن يأذن الآخر.
١١٤٧ - و (عند جهينة الخبر اليقين).
(قط، خط) كلاهما في (رواة مالك) عن ابن عمر: "آخر من يدخل الجنة رجل من جهينة يقال له جهينة فيقول أهل الجنة عند جهينة الخبر اليقين".
قال: (قط) هذا الحديث باطل.
١١٤٨ - و (عند ذكر الصالحين تنزل الرحمة).
ابن الجوزي في مقدمة (صفوة الصفوة) عن سفيان بن عيينة من قوله.
وليس له أصل في المرفوع كما قاله العراقي وتلميذه ابن حجر.
وذكر السخاوي أن أبا عمرو بن مجيد سأل أبا جعفر بن حمدان وكلاهما صالح: بأي نية اكتب الحديث؟ فقال الشيخ: يروون عند ذكر الصالحين تنزل الرحمة، قال: نعم. قال: فرسول الله ﷺ رئيس الصالحين.
١١٤٩ - ز (عند كل ختمة دعوة مستجابة).
(عم) ابن عساكر عن أنس.
١١٥٠ - و (عودوا المريض واتبعوا الجنازة تذكركم الآخرة).
(أ، بز، حب) وصححه، (هـ) عن أبي سعيد.
١١٥١ - ز (عودوا ألسنتكم خيرًا).
لا أعرفه بهذا اللفظ في المرفوع، وقد قيل قديمًا:
عود لسانك قول الخير وارض به … إن اللسان لما عودت معتاد