زاد (ي): "ركعتان من متأهل، خير من سبعين ركعة من غير متأهل".
[وعند](١) عن أبي ذر: "شراركم عزابكم، وأراذل موتاكم عزابكم".
وأخرجه (ع) عن جابر، وعن عطية بن بشر المازني وفي لفظ:"إن من سنتنا النكاح، شراركم عذابكم" وذكره.
وهو عند (ط) أيضًا.
قال السيوطي: وأورده ابن الجوزي في الموضوعات، فأخطأ.
٩٤٠ - و (شر البقاع الأسواق).
تقدم: في أحب وفي "خير".
٩٤١ - ز (شر البلدان أسواقها).
(حا) عن جبير بن مطعم - هكذا - مختصر، وتقدم بنحوه في:"أحب".
٩٤٢ - و (شر الحياة ولا الممات).
ليس بحديث.
بل قال ابن حجر: إنه من كلام بعض القدماء من الحكماء، وليس على إطلاقه.
قلت: يصح معناه إذا حمل على حذف مضاف، أي ولا شر الممات.
٩٤٣ - ز (شر الرعاء الحطمة).
نقل المحب الطبري في (الرياض النضرة) من تخريج أبي الحسين بن علي بن الجعد عن أبي برزة الأسلمي: أنه دخل على زياد فقال: إن من شر الرعاء الحطمة. فقال له: اسكت، فإنك من نخالة أصحاب محمد ﷺ، فقال: يا للمسلمين! وهل كان لأصحاب محمد نخالة .. ؟! بل كانوا لبابًا كلهم، والله لا أدخل عليك ما كان فيّ الروح.