للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٢ - أَنَّ النَّقْضَ فِي الأَوَّلِ فِيهِ إِشَارَةٌ لِلْتَهَاوُنِ فِي حَقِّ اللهِ؛ وَأَمَّا النَّقْضُ فِي الثَّانِي فَفِيهِ إِشَارَةٌ إِلَى مَزِيدٍ مِنَ التَّعْظِيمِ، لِأَنَّ سَبَبَهُ هُوَ الانْتِقَالُ إِلَى مَا كَانَ خَيرًا مِنَ الأَوَّلِ. وَالحَمْدُ للهِ عَلَى تَوفِيقِهِ.

<<  <  ج: ص:  >  >>