* وهشامٌ الدَّستُوائيُّ كان أثبتَ النَّاس في قتادَةَ، وكان شُعبةُ يُفَضِّلُهُ على نفسه في قتادَةَ. الفتاوى الحديثية/ ج ٢/ رقم ٢١٢/ صفر/ ١٤٢٠
[خصوصية رواية شعبة عن:"أبي إسحاق السبيعي والأعمش وقتادة"]
* [شعبة قديم السماع لأبي إسحاق؛ ويُراجع ما تقدم في ترجمة "سفيان الثوري" تحت عنوان: "سماع الثوري لأبي إسحاق قديم"]
* شعبة: من قدماء أصحاب أبي إسحاق، فلا يعله أحد باختلاط أبي إسحاق. سمط/ ٥٧
* شعبة بن الحجاج كان لا يأخذ عن أبي إسحاق ما علم أنه دلّس فيه. والله أعلم. غوث المكدود ٣/ ٢٠ ح ٦٧٩
* واستفدنا من رواية شعبة، تصريح أبي إسحاق بالسماع إذ هو مدلسٌ. بذل الإحسان ١/ ٨٤
*. . ثم برواية شعبة يرتفع تدليس أبي إسحاق كما هو معلوم. الديباج ٢/ ٩ - ١٠؛ تفسير ابن كثير ج ٢/ ٣٥٣
* شعبة:. . كان لا يرضى أن يأخذ عن أبي إسحاق إلا ما سمعه من شيخه، فأمنَّا بذلك من تدليسه. سمط/٥٧
* أبو إسحاق السبيعي: مدلس، ولكنه صرح بالتحديث. . فلا جناح على روايتة إذن. ثم هب أنه لم يصرح بتحديث، فلا يضر الحديث هنا لأن أحد الرواة عنه هو شعبة، وقد صحَّ عنه أنه قال:"كفيتُكم تدليس ثلاثة: الأعمش، وقتادة، وأبي إسحاق السبيعي". جُنَّةُ المُرتَاب/ ٢٤١، بذل الإحسان ١/ ٢٦٠؛ سمط/٥٧؛ مجلة التوحيد/ ربيع أول/ سنة ١٤١٩؛ التسلية/ رقم ٨٧