* قال البيهقيّ:"منقطع" يعني بين عطية الكلاعي وأبي بن كعب، وقال المزي:"عطية الكلاعي أرسل عن أبي بن كعب" وتبعه العلائي في "جامع التحصيل"(ص ٢٣٩) وأقره البوصيري في "الزوائد".
* وقال الحافظ في "التلخيص"(٤/ ٧): "وكأنه -يعني المزي- تبع في ذلك البيهقيّ، وإلا فقد قال أبو مسهر إن عطية ولد في زمن النبيّ -صلى الله عليه وسلم-، فكيف لا يلحق أبيًا؟ ".
* وقال ابنُ التركماني في "الجوهر النقي"(٦/ ١٢٦): "ذكر صاحب الكمال عن أبي مسهر أن عطية الكلاعي ولد في حياة النبيّ -صلى الله عليه وسلم-، فعلى هذا: روايته عن أبي محمولةٌ على الاتصال". تفسير ابن كثير ج ٢/ ٣٢٩
٢٥٣٦ - عفان بن عبد الله بن مرداس المحاربي:[عن عَمرو بن ميمون، وعنه مسعر] ذكره ابنُ حبان في "الثقات"(٧/ ٣٠٤). وترجمه البخاريّ في "الكبير"(٤/ ١/ ٨٨)، وابنُ أبي حاتم (٣/ ٢/ ٤٢)، ولم يذكرا فيه جرحًا ولا تعديلًا، ويظهر أنه مجهول العين فلم يذكروا له راوٍ غير مسعر. والله أعلم. الزهد/ ٢٧ ح٢٣
٢٥٣٧ - عفان بن مسلم:[ابن عبد الله الباهلي، أبو عثمان الصفار البصري] من الثقات الكبار. خصائص عليّ/ ٨٢ ح ٧٢
* من الحفاظ الأثبات الذين رووا عن حماد بن سلمة. بذل الإحسان ٢/ ٢٥
* عفان والفراهيدي [مسلم بن إبراهيم] ثقتان حافظان. فوائد أبي عمرو السمرقندي/ ١٣٥ ح ٤٣
٢٥٣٨ - عُفَير بن مَعْدَان: سَنَدُهُ ضعيفٌ، أو واهٍ؛ وعُفَيرُ بن مَعدانَ ضعيفٌ، وضعَّفَهُ بعضهم جِدًّا. وقال أبو حاتمٍ: ضعيفُ الحَدِيثِ. يُكثِر الرِّوايَةَ عنَ سُليم بن عامرٍ، عن أبي أُمَامَةَ، عن النبيّ -صلى الله عليه وسلم-، ما لا أَصلَ له. لا يُشتَغَلُ بروايته.