* فذهب ابن مهدي، وأحمد، وابن المديني، ومحمد بن المثنى، وابن سعد إلى أنهما واحد.
* وأنكر ذلك يحيى القطان، وابن معين، وأبو حاتم، والترمذيُّ، وعمرو بن الفلاس، ومال إليه البخاري والخطيب.
* وإقامة البرهان على ذلك فيه طول ذكرته في "التسلية".
* والخلاصة أن يزيد الفارسي شبه المجهول. فتفرده بهذ الحديث الخطير لا يقبل منه. وتصحيح الحاكم ومن قبله ابنُ حبان مردودٌ، وكذلك تجويد ابن كثير له فيما يأتي، ولعل مستندهم هو: عدم التفريق بين الفارسي وابن هرمز، والله أعلمُ. تفسير ابن كثير ج ١/ ١٧٢
٤٣٤٦ - يزيد بن أبان الرقاشيّ: [أبو عَمرو البصري القاص]
* متروكٌ. التسلية / رقم ١٤٤، ١٤٠، ١٢٩، ٨١؛ ابن كثير ج ١/ ٣٣٩، ٣٣٧؛ ج ٢/ ٣٨٤؛ الفتاوى الحديثية / ج ٢/ رقم ١٥٤/ صفر / ١٤١٩؛ التوحيد / صفر / ١٤١٩؛ تنبيه ٨/ رقم ١٨٤٧
* واهٍ. التسلية / رقم ٦٧؛ تفسير ابن كثير ج ٢/ ١١٠؛ تنبيه ٧/ رقم ١٧٧٩
* يزيد الرقاشي: آفته يزيد الرقاشي. الفتاوى الحديثية/ ج ٢/ رقم ١٥٤/ صفر/ ١٤١٩؛ مجلة التوحيد / صفر/ سنة ١٤١٩
* سنده ضعيفٌ لضعف يزيد الرقاشي. غوث المكدود ٣/ ٣٢٤ ح ١٠٦٥
* ضعيفٌ. جُنَّهُ المُرتَاب / ١٩٧؛ الصمت / ٢٣٢ ح ٤٥٨؛ ضعيفٌ، بل تركه النسائيُّ والحاكم أبو أحمد. وكان شُعبة شديد الحمل عليه. الزهد / ٥٦ ح ٧٠؛ الصمت/ ١٢١ ح ١٧٠؛ النافلة ج ١/ ٨٠
* وهذا إسنادٌ ظُلُماتٌ بعضُها فوق بعضٍ، وبَكرُ بنُ خُنيسٍ ليس بالقويِّ.