(٢) ما بين المعقوفتين ساقط من المخطوط، والاستدراك من المصدر السابق. (٣) أخرجه ابن أبي شيبة في المصنف (١٢/ ٤٩) و (١٥/ ٢٠١)، وأحمد في المسند (٦/ ٧٥ و ٨٦ و ١١٤ و ١٤٩)، وفي فضائل الصحابة (٢/ ٢٩٨ - ٢٩٩)، وعمر بن شبة في تاريخ المدينة (٣/ ١٠٦٦ - ١٠٧٠)، والترمذي (رقم: ٣٧٠٥)، وابن ماجه (رقم: ١١٢)، وابن أبي عاصم في السنة (رقم: ١١٧٢ - ١١٧٣)، والطبراني في مسند الشاميين (٢/ ٢٢٦)، وابن حبان في صحيحه كما في الإحسان (١٥/ ٣٤٦)، والحاكم في المستدرك (٣/ ٩٩ - ١٠٠) من طرق عن النعمان بن بشير وعروة كلاهما عن عائشة به نحوه قال الترمذي: هذا حديث حسن غريب!! وقال الحاكم: هذا حديثٌ صحِيحُ الإِسْنَادِ ولَم يُخْرِجَاه. (٤) علقه البخاري في هذا الباب، وقد وصله عبد الرزاق في المصنف (٢/ ٣٩٧) من طريق معمر قال: سألت الزُّهريّ: هل يؤم ولد الزِّنَا؟ قال: نعم، وما شأنه، قلت فالمخَنَّثُ؟ قال: لا ولا كرامة، ولا يؤتم به.