للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

«رسالة المعونة» [١] .

كتاب «ذِكْرَى حبيب» [٢] تفسير شِعر أبي تمَّام، نحو ستّين كرّاسة.

كتاب «عَبَثُ الوَليد» يتصل بشعر البُحتُرِيّ [٣] .

كتاب «الريّاش» [٤] أربعون كرّاسة.

كتاب «تعليق الخُلَس» [٥] .

كتاب «إسعاف الصدّيق» [٦] .

كتاب «قاضي الحق» [٧] .

كتاب «الحقير النّافع» [٨] في النّحو، نحو خمس كراريس.

كتاب «المختصر الفتحيّ» [٩] .


[١] إنباه الرواة ١/ ٦٣، وفي «معجم الأدباء» ٣/ ١٦٢: «رسائل المعونة» ، وهي ما كتبت على ألسن قوم.
[٢] إنباه الرواة ١/ ٦٣، وقال ياقوت: إنه كتاب مختصر، سأل فيه صديق لأبي العلاء من الكتّاب، وهو أربعة أجزاء. (معجم الأدباء ٣/ ١٥٦) .
[٣] وكان سبب إنشائه أن بعض الرؤساء- وهو أبو اليمن بن المسلم بن الحسن بن غياث الكاتب الحلبي النصراني صاحب الديوان بحلب- أنفذ نسخة ليقابل له بها، فأثبت ما جرى من الغلط ليعرض ذلك عليه. مقداره عشرون كراسة. (إنباه الرواة ١/ ٦٣، معجم الأدباء ٣/ ١٥٦، ١٥٧، الإنصاف والتحري) .
[٤] في «إنباه الرواة» ١/ ٦٤، و «معجم الأدباء» ٣/ ١٥٧ «الرياشيّ المصطنعيّ» في شرح مواضع من الحماسة الرياشية، عمل لرجل يلقّب بمصطنع الدولة ويخاطب بالإمرة، واسمه كليب بن علي، ويكنى أبا غالب، أنفذ نسخة من الحماسة الرياشية، وسأل أن يخرّج على حواشيها شيئا لم يذكره أبو رياش مما يحتاج إلى تفسيره، فخشي أن تضيق الحواشي عن ذلك، فصنع هذا الكتاب، وجمع فيه ما سنح مما لم يفسّره أبو رياش.
[٥] مما يتّصل بكتاب أبي القاسم الزّجّاجي عبد الرحمن بن إسحاق، المعروف بالجمل. (إنباه الرواة ١/ ٦٤) .
وسمّاه ياقوت: «تعليق الجليس» . (معجم الأدباء ٣/ ١٥٧) .
[٦] إنباه الرواة ١/ ٦٤، وهو ثلاثة أجزاء يتعلّق بالجمل أيضا. (معجم الأدباء ٣/ ١٥٨) .
[٧] يتّصل بالكتاب المعروف بالكافي الّذي ألّفه أبو جعفر أحمد بن محمد النحاس. (إنباه الرواة ١/ ٦٤، معجم الأدباء ٣/ ١٥٨) .
[٨] إنباه الرواة ١/ ٦٤، معجم الأدباء ٣/ ١٥٨ وهو مختصر.
[٩] يتصل بكتاب محمد بن سعدان، صنعه لرجل يكنى أبا الفتح محمد بن علي بن أبي هاشم، وكان أبو هذا الرجل تولّى إثبات ما ألّفه أبو العلاء من جميع هذه الكتب، فألزمه بذلك حقوقا جمّة، -