و «محمد بن سعدان» هو الضرير النحويّ المقرئ له كتاب في القراءات، توفي سنة ٢٣١ هـ. انظر ترجمته ومصادرها في (حوادث ووفيات ٢٣١- ٢٤٠ هـ) . من هذا الكتاب ص ٣٢١، ٣٢٢ رقم ٣٦٧) . [١] عمل للأمير عزيز الدولة وغرسها ابن تاج الأمراء أبي الدوام، ثابت بن ثمال بن صالح بن مرداس بن إدريس. (معجم الأدباء ٣/ ١٦٢، إنباه الرواة ١/ ٦٥) . [٢] مقداره مائة وعشرون كرّاسة. (معجم الأدباء ٣/ ١٦٢، إنباه الرواة ١/ ٦٥) . [٣] هو ثلاثة أقسام: الأول رسائل طوال تجري مجرى الكتب المصنّفة، مثل «رسالة الملائكة» و «الرسالة السّنديّة» و «رسالة الغفران» ، و «رسالة الغرض» (في «معجم الأدباء ٣/ ١٦١» : «الفرض) ، ونحو ذلك. والثاني دون هذه في الطول مثل «رسالة المنيح» و «رسالة الإغريض» . والثالث رسائل قصار كنحو ما تجري به العادة في المكاتبة. (معجم الأدباء ٣/ ١٦٠، ١٦١، إنباه الرواة ١/ ٦٥) . و «رسالة الإغريض» وقفها جلال الملك ابن عمّار في دار العلم بطرابلس سنة ٤٧٢ هـ. (الإنصاف والتحرّي ٥٠، دار العلم ٥٢) وقد ذهبت كلّ المؤلّفات التي كانت بدار العلم في طرابلس حرقا على يد الفرنجة الصليبيين بعد اقتحامهم للمدينة وإحراق مكتبتها العامرة سنة ٥٠٢ هـ. / ١١٠٩ م. و «الإغريض» : الطلع، وكل أبيض طريّ. [٤] وهو في تفسير ما تضمّنه ديوان الرسائل مما يحتاج إليه المبتدءون في الأدب. (معجم الأدباء ٣/ ١٦١، إنباه الرواة ١/ ٦٥) . [٥] إنباه الرواة ١/ ٦٦، معجم الأدباء ٣/ ١٦٠. [٦] هو كتاب «أدب العصفورين» كما في: معجم الأدباء ٣/ ١٦٠، وإنباه الرواة ١/ ٦٦. [٧] موضوع على كل حرف من حروف المعجم، عشر سجعات في المواعظ. (معجم الأدباء ٣/ ١٦٠، إنباه الرواة ١/ ٦٦) .