للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

كتاب «سَقْط الزِّند» [١] ، فيه أكثر من ثلاثة آلاف بيت نُظِم في أوّل العُمْر [٢] .

كتاب «رسالة الصَّاهِل والشّاحِجْ» [٣] يتكلّم فيه على لسان فَرَسٍ وبَغْل أربعون كرّاسة [٤] .

كتاب «القائف» على معنى كليلة ودمنة [٥] نحو ستّين كرّاسة.

كتاب «منار القائف» [٦] في تفسير ما فيه من اللُّغة والغريب، نحو عشر كراريس.

كتاب «السَّجع السُّلطانيّ» [٧] في مُخاطبات الملوك والوزراء، نحو ثمانين كرّاسة.

كتاب «سجع الفقيه» ثلاثون كرّاسة [٨] .

كتاب «سجع المضطرّين» [٩] .


[١] مقداره خمس عشرة كراسة. (إنباه الرواة ١/ ٦٢) .
[٢] إنباه الرواة ١/ ٦٢، معجم الأدباء ٣/ ١٥٣، ١٥٤.
[٣] الصهيل: صوت الفرس. والشحيج: صوت حمار الوحش أو البغل.
[٤] إنباه الرواة ١/ ٦٢، معجم الأدباء ٣/ ١٥٩، ١٦٠ وقد وقف جلال الملك ابن عمّار هذا الكتاب في دار العلم بطرابلس سنة ٤٧٢ هـ. (الإنصاف والتحرّي ٥٠، دار العلم ٥٢) وصنّفه أبو العلاء لأبي شجاع فاتك الملقّب بعزيز الدولة والي حلب من قبل المصريين، وكان روميّا. (معجم الأدباء ٣/ ١٦٠) .
[٥] قال القفطي: «ألّفت منه أربعة أجزاء، ثم انقطع تأليفه بموت من أمر بعمله، وهو: عزيز الدولة المقدّم ذكره» . (إنباه الرواة ١/ ٦٣) .
[٦] إنباه الرواة ١/ ٦٣، معجم الأدباء ٣/ ١٦٠.
[٧] يشتمل على مخاطبات للجنود والوزراء وغيرهم من الولاة. (إنباه الرواة ١/ ٦٣، معجم الأدباء ٣/ ١٥٥) وقال ياقوت: «وكان بعض من خدم السلطان وارتفعت طبقته لا قدم له في الكتابة، فسأل أن ينشأ له كتاب مسجوع من أوله إلى آخره، وهو لا يشعر بما يريد لقلّة خبرته بالأدب، فألّف هذا الكتاب، وهو أربعة أجزاء» . (معجم الأدباء ٣/ ١٥٦) .
وقال ابن العديم الحلبي إن جلال الملك ابن عمّار وقف هذا الكتاب في دار العلم بطرابلس سنة ٤٧٢ هـ، (الإنصاف والتحري ٥٠، دار العلم ٥٢) .
[٨] إنباه الرواة ١/ ٦٣، معجم الأدباء ٣/ ١٥٦.
[٩] قال القفطي: «وهو كتاب لطيف عمل لرجل تاجر يستعين به على شئون دنياه» . (إنباه الرواة ١/ ٦٣، معجم الأدباء ٣/ ١٥٦) .