[٢] لم يذكره القفطي، ولا ياقوت، ولم يذكره المؤلّف الذهبي- رحمه الله- في «سير أعلام النبلاء» . [٣] في الأصل: «الجليّ والحلّي» ، والتصحيح من «إنباه الرواة» ١/ ٦١ وفيه إنه عمل لرجل من أهل حلب يعرف بأبي الفتح ابن الجلِّيّ. وهو: أبو الفتح عبد الله بن إسماعيل الحلبي الجلِّيّ. (انظر: المشتبه في أسماء الرجال ١/ ١١١) . وقد ضبط في «معجم الأدباء» ٣/ ١٥٣: «الجليّ والحليّ» . وقال ياقوت: «سأله فيه صديق له من أهل حلب: يعرف بابن الحلّيّ، مجلّد واحد وعشرون كرّاسة» . [٤] إنباه الرواة ١/ ٦١. [٥] في «إنباه الرواة» ١/ ٦١ «جامع الأوزان الخمسة» ، و ١/ ٦٧ «جامع الأوزان» ، وفي «معجم الأدباء» ٣/ ٥٤ «جامع الأوزان» بدون «القوافي» . وقال: «فيه شعر منظوم على معنى اللغز، يعمّ به الأوزان الخمسة عشر التي ذكرها الخليل بجميع ضروبها، ويذكر قوافي كل ضرب من ذلك» .. و «الخليل» هو الفراهيدي صاحب كتاب «العين» . [٦] قال القفطي، وياقوت: ويكون عدد أبيات شعره نحو تسعة آلاف بيت، وهو ثلاثة أجزاء. (إنباه الرواة ١/ ٦٢، معجم الأدباء ٣/ ١٥٥) . [٧] هو «ضوء السقط» ، ذكره القفطي بعد أن ذكر كتاب «سقط الزند» ، وقال: «وكتاب فيه تفسير ما جاء في هذا النظم من الغريب، يعرف بضوء السقط، مقداره عشرون «كرّاسة» . (معجم الأدباء ٣/ ١٥٩) . وقال ابن العديم الحلبي: وضع هذا الكتاب لتلميذه أبي عبد الله محمد بن محمد بن عبد الله الأصبهاني. وكان رجلا فاضلا، قصده إلى معرّة النعمان، ولازمه مدّة حياته يقرأ عليه بعد أن استعفى من ذلك، ثم أجابه، فقرأ عليه الكتاب إلى أن مات. (الإنصاف والتحرّي، تعريف القدماء ٥٣٥) .