[٢] في الأصل «الشادن» ، وكتب على هامش الأصل: «ث. السادن بالسين المهملة، ضبطه بالمعجمة المؤلّف سهوا» . وفي «معجم الأدباء» ٣/ ١٤٧: «الشاذن» بالشين المعجمة، والذال المعجمة. وفي أصل «إنباه الرواة» المخطوط: «السادر» بالسين المهملة، والراء في آخره، وكذا في «كشف الظنون» . و «السادن» : الخادم. وذكر ابن العديم الحلبي أن جلال الملك ابن عمّار وقف هذا الكتاب بدار العلم بطرابلس. (الإنصاف والتحرّي ٥٠، دار العلم ٥٢) . [٣] قال ياقوت: «لطيف، مقصور على تفسير اللغز» . (معجم الأدباء ٣/ ١٤٧) وقفه جلال الملك ابن عمّار بدار العلم بطرابلس. (الإنصاف والتحرّي ٥٠، دار العلم ٥٢) . [٤] ويعرف بكتاب الهمز والرّدف. (إنباه الرواة ١/ ٥٧، معجم الأدباء ٣/ ١٤٧) . [٥] في «إنباه الرواة» ١/ ٥٨: «الفصول» ، والمثبت يتفق مع «معجم الأدباء» ٣/ ١٤٨ وفيه: «ومن خطّه الكتاب المعروف بتضمين الآي، وهو كتاب مختلف الفصول» . [٦] إنباه الرواة ١/ ٥٨، معجم الأدباء ٣/ ١٥٠. [٧] في «إنباه الرواة» ١/ ٥٨: «سيف الخطب» ، وفي معجم الأدباء» ٣/ ١٤٩: «سيف الخطبة» ، وفي «كشف الظنون» : «سيف الخطيب» . [٨] في «إنباه الرواة» ١/ ٥٨: «وكتاب تسميته: «خطب الخيل» يتكلّم على ألسنتها، «معجم الأدباء» ٣/ ١٥٨، وفي «سير أعلام النبلاء ١٨/ ٣٧: «كتاب في الخيل» . [٩] إنباه الرواة ١/ ٥٩، معجم الأدباء ٣/ ١٥٨ وله شرح ما جاء في هذا الكتاب من الغريب يعرف ب «تفسير خطبة الفصيح» . (الإنباه ١/ ٥٩) و (معجم الأدباء ٣/ ١٥٨) . [١٠] إنباه الرواة ١/ ٥٩، وهو في «معجم الأدباء» ٣/ ١٥٨ «رسل الراموز» ، وفي «سير أعلام النبلاء» -