[٢] في إنباه الرواة ١/ ٥٦ وما بعدها. وانظر: معجم الأدباء ٣/ ١٤٥ وما بعدها. [٣] في «إنباه الرواة» ١/ ٥٦، و «معجم الأدباء» ٣/ ١٤٥: وما بعدها. [٤] في «الإنباه» و «المعجم» زيادة: «وأيادي بيضاء» . [٥] في «الإنباه» ١/ ٥٦ «أفنى معي زمنه» ، وفي «معجم الأدباء» ٣/ ١٤٦: «أفنى في زمنه» . [٦] في «الإنباه» و «المعجم» : «ثمنه» . وفيهما زيادة بعدها: «والله يحسن له الجزاء، ويكفيه حوادث الزمان والأرزاء» . [٧] في «الإنباه» و «المعجم» : «وتمجيد الله سبحانه وتعالى من المنظوم والمنثور» . [٨] قال ابن الجوزي: «وقد رأيت للمعرّي كتابا سمّاه «الفصول والغايات» يعارض به السّور والآيات، هو كلام في نهاية الركّة والبرودة، فسبحان من أعمى بصره وبصيرته، وقد ذكره على حروف المعجم في آخر كلماته..» . (المنتظم ٨/ ١٨٥) . وقال ابن العديم الحلبي: إن جلال الملك بن عمّار صاحب طرابلس وقف بدار العلم هذا الكتاب. (الإنصاف والتحرّي (مخطوط) ص ٥٠، دار العلم بطرابلس- تأليفنا- ص ٥٢) .