قال المستدرك:"الحديث ضعيف، وذكر الشيخ ثلاثة شواهد لا تصلح لتقويته".
ثم قال:"الخلاصة:
الحديث الأول: فيه كذاب، متروك.
الحديث الثاني: فيه منكر الحديث لا يتابع على حديثه، وقد تفرد بهذا الحديث.
الحديث الثالث: فيه مجهول، فالأول سقط، والثاني والثالث لا يقوي أحدهما الآخر".
(١) أخرجه أحمد في المسند: (٣/ ٤١٥)، وأبو داود في سننه: (١/ ٩٨)، والبيهقي في السنن الكبرى: (١/ ١٧٢)، (٨/ ٣٢٣)، وفي السنن الصغرى (نسخة الأعظمي): (٧/ ٣٩٤)، وأخرجه عبد الرزاق في مصنفه: (٦/ ١٠)، (١٠/ ٣١٧)، والطبراني في المعجم الكبير: (٢٢/ ٣٩٥)، واستشهد به شيخ الإسلام كما في مجموع الفتاوى: (٢١/ ١٢١)، والفتاوى الكبرى: (١/ ٥٣).