وعلى … أحيا بلا واو وعنه ميل محياهمو تلا خطايا ودحا … تقاته مرضاة كيف جا طحا إلى قوله: سجى وأنسانيه من عصاني (النشر ٢/ ٣٧ شرح طيبة النشر ٣/ ٦٥، ٦٦). (١) سبق في الآية (٢٤) من سورة الكهف. (٢) انظر سابقه. (٣) قال ابن الجزري: والرشد حرك وافتح الضم (شفا) … وآخر الكهف (حما) والحجة لمن فتح أنه أراد به الصلاح في الدين ودليله قوله تعالى {وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا} أي صلاحًا وقيل: هما لغتان كقولهم السقم والسقم. (٤) الحجة لمن ضم أنه أراد به الهدى الني هي ضد الضلال ودليله قوله تعالى: {قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ} ها هنا الضلال (النشر ٢/ ٢٧ السبعة ص ٢٩ إعراب القراءات ١/ ٢٠٥، المبسوط ص ٢١٤، الحجة في القراءات السبع لابن خالويه (١/ ١٦٤). (٥) ورد لفظ معي في ثمانية مواضع {مَعِيَ بَنِي إِسْرَائِيلَ} في الأعراف، {مَعِيَ عَدُوًّا} في التوبة {مَعِيَ صَبْرًا} ثلاثة في الكهف {ذِكْرُ مَنْ مَعِيَ} في الأنبياء {إِنَّ مَعِيَ رَبِّي} في الشعراء {مَعِيَ رِدْءًا} في القصص فتح الجميع حفص، وتابعه ورش على الثاني في سورة الظلة وهي سورة الشعراء لأن فيها {عَذَابُ يَوْمِ الظُّلَّةِ} يريد قوله تعالى في قصة نوح {وَمَنْ مَعِيَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ} وافق حفص وابن عامر على فتح ياء {لَنْ تَخْرُجُوا مَعِيَ أَبَدًا} و {وَمَن مَعِيَ رحمَنَا} قال ابن الجزري: =