(٢) قال ابن الجزري: وعند الاختلاف الاخرى سهلن … حرم حوى غنا ومثل السوء إن تشاء أنتَ فالابداال وعوا (٣) سبق بيان معنى التحقيق بما أغنى عن إعادته هنا لقرب الموضعين (انظر حجة القراءات لابن زنجلة ص: ٩١، وشرح طيبة النشر للنويري ٩٤، والمبسوط في القراءات العشر ص: ١٢٦). (٤) قال ابن الجزري: كن فيكون فانصبا … رفعًا سوى الحق وقوله كبا (٥) وحجة من قرأ بالياء أنه إخبار عن الله أنه يعلمه الكتاب وحجتهما قوله قبلها {قَالَ كَذَلِكِ اللَّهُ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ إِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ (٤٧) وَيُعَلِّمُهُ} (حجة القراءات لابن زنجلة ج ١/ ص ١٦٣، السبعة لابن مجاهد ص ٢٠٦، والتبيان في إعراب القرآن ١/ ٢٦١). (٦) قال ابن الجزري: نعلم الباء إذ ثوى نل وحجة من قرأ بالنون أي نحن نعلمه وحجتهم قوله قبلها (ذلك من أنباء الغيب نوحيه إلك) (حجة القراءات لابن زنجلة ج ١/ ص ١٦٣، السبعة لابن مجاهد ص ٢٠٦، والتبيان في إعراب القرآن ١/ ٢٦١). (٧) أمال هؤلاء المشار إليهم لفظ (التوراة) حيت وقع وهو أحد وعشرون حرفًا فيصير النطق (التوْرِية)، قال ابن الجزري: توراة (مـ) ـن (شفا) (حـ) ـكيمًا ميلا (النشر ٢/ ٦٠، ٦١، شرح طيبة النشر ٣/ ١٣٥، إتحاف فضلاء البشر ص ١٧٠).