لتكملوا اشددن (ظ) ـــــنا (صـ) ـــــحا (الكشف عن وجوه القراءات ١/ ٢٨٣، شرح طيبة النشر ٤/ ٩٢، النشر ٢/ ٢٢٦، المبسوط ص ١٤٣). (٢) ووجه التخفيف أنه مضارع أكمل وإجماعهم على قوله {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ} (حجة القراءات ص ١٢٦، شرح طيبة النشر ٤/ ٩٣، الغاية ص ١١٢، التبصرة ص ٤٣٦، زاد المسير ١/ ١٨٨). (٣) فيصير النطق عند الوصل {الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ} واحتج من أثبت الياء في الوصل بأن الأصل في ذلك إثبات الياء، لأن الياء لام الفعل (حجة القراءات ص ١٢٦، المهذب ص ٨٤، وإتحاف فضلاء البشر ص ١٥٤). (٤) اختلف عن قالون فأثبتهما له في الوصل على قاعدته جماعة وحذفهما معًا آخرون من طريق أبي نشيط، وقطع بعضهم له بالإثبات في (الداع) والحذف في {دَعَانِ} وعكس آخرون والوجهان صحيحان عن قالون كما في النشر وقال فيه: إلا أن الحذف أكثر وأشهر (إتحاف فضلاء البشر ص ١٥٤). (٥) فيصير النطق {بِي} (إتحاف فضلاء البشر ص ١٥٤). (٦) فيصير النطق {وَلْيُؤْمِنُوا}. (٧) وهي قراءة يعقوب أيضًا وقد تركها المؤلف في كل المواضع في القرآن الكريم؛ فإن كان هذا من المؤلف فهو خطأ قد وقع فيه، وإن كان من الناسخ فليسامحه الله، واحتج من ضم بأن ذلك هو الأصل في الجمع كقلب =