"وَإنِّي عَلَى السَّرِيرِ " في صـ، قتـ، ذ:"وَأَنَا عَلَى السَّرِيرِ". " حَدَّثَنِي إسْحَاقُ " في نـ: "حَدَّثَنَا إسْحَاقُ". " ابْنُ إبْراهِيمَ " ثبت في ذ. " أَنَا يَعْقُوبُ " في نـ: "ثَنَا يَعْقُوبُ". " يَعْقُوبُ بْنُ إبْرَاهِيمَ " في قتـ، ذ:" يَعْقُوبُ بْنُ إبْرَاهِيمَ بن سعد". " نَا ابن أَخِي " كذا في صـ، وفي ذ:" أَنَا ابن أَخِي"، وفي نـ:"حَدَثَنِي ابن أَخِي".
===
أو أنها أَوَّلَتِ القطع بقطع الخشوع ومواطأة القلب اللسان في التلاوة، أو جعلَتْ حديثها وحديث ابن عباس من مرور الأتان فيما تقدم في "باب سترة الإمام" ناسخَين له؛ لأنها كانت عارفة بالتاريخ وتأخرها عنه.
فإن قلت: غرض عائشة رضي الله عنها دفع المساواة بينها وبين الحمار والكلب، وعلى هذا لزم المساواة لكن في عدم القطع؟ قلت: غرضها نفي المساواة في الشَّرِّ لا مطلق المساواة، أو لعل مذهبها أن الحمار والكلب يقطعان، "ك"(٤/ ١٦٧)
(١) هذه وما بعده ثلاثة أخبار مترادفة، أو خبران وحال، أو حالان وخبر.