"حَدَّثَنِي اللَّيْثُ" في نـ: "حَدَّثَنَا اللَّيْثُ". "سَمِعَ أَبَا هُرَيْرَةَ" في نـ: "أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا هُرَيْرَةَ" مصحح عليه. "يَا مُحَمَّدُ" سقط في نـ. "ذَا دَمٍ" في هـ: "ذَا ذَمٍّ". "فَتَرَكَهُ" في نـ: "فتَرَكَ".
===
بني حنيفة بزمان؛ فإن قصته صريحة في أنها كانت قبل فتح مكة، وكأنّ البخاري ذكرها هنا استطرادًا، "فتح"(٨/ ٨٧).
(١) بمثلثة خفيفة ابن النعمان.
(٢) أي: ابن سعد.
(٣) أي: فرسان خيل، على حذف المضاف، "قس"(٩/ ٤٠٥).
(٤) هي الأرض المرتفعة من تهامة إلى العراق، "ك"(٤/ ١٢٣).
(٥) لأنك لست ممن يظلم بل يحسن وينعم، "قس"(٩/ ٤٠٦).
(٦) قوله: (ذا دمٍ) أي من هو طالبُ دمٍ أو صاحب دم مطلوب، ويروى:"ذا ذمٍّ" بمعجمة وشدة ميم، أي ذا ذمامة وحرمة في قومه، ومن إذا عقد ذمة وفى بها، كذا في "المجمع"(٢/ ٢٠٤). ومرَّ في "كتاب الصلاة" في "باب الاغتسال إذا أسلم"(برقم: ٤٦٢).