"فَكَانَ" كذا في عسـ، ذ، وفي نـ:"وَكَانَ". "حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ" في نـ: "حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ". "كَانَ رَسُولُ اللَّهِ" في ذ: "كَانَ النَّبِيُّ".
===
(١) بضم الهمزة وسكون الهاء، وفي بعضها:"وهبان" بالواو المضمومة، الأسلمي، ويقال: هو الذي كلَّمه الذئب وحرَّضه على الإيمان، "ك"(١٦/ ٧٥).
(٢) لينة ليتمكن من السجود من غير ضرر يخل بالخشوع، "قس"(٩/ ٢٣٥).
(٣) اسمه محمد، "قس"(٩/ ٢٣٥).
(٤) الأنصاري، "قس"(٩/ ٢٣٥).
(٥) مصغرًا، "ك"(١٦/ ٧٥).
(٦) قوله: (فلاكوه) على لفظ الجمع من الماضي المعلوم من اللوك، أي: مضغوه وأداروه في الفم، والحديث سبق في "الطهارة"[برقم: ٢٠٩]، ويأتي في "غزوة خيبر"[برقم: ٤١٩٥] إن شاء الله تعالى، والغرض منه هنا قوله:"وكان من أصحاب الشجرة"، ملتقط من "قس"(٩/ ٢٣٥)، "خ"، "مجمع"(٤/ ٥٢٩).