(١) قوله: (أنهم يحلون) أي من عمرتهم، "بها" أي بالحديبية، "وهم" أي الرسول - صلى الله عليه وسلم - ومن معه، "على طمع أن يدخلوا مكة" للعمرة، وهذه الزيادة ذكرها الراوي لبيان أن الحلق كان لاستباحة محظور بسبب الأذى لا لقصد التحلل بالحصر، "قس"(٩/ ٢٢٧)"ع"(٧/ ٤٦٨)، ومرَّ بيانه (برقم: ١٨١٤).
(٢) مكيال معروف وهو ستة عشر رطلًا.
(٣) الأويسي "قس"(٩/ ٢٢٨).
(٤) الإمام.
(٥) أسلم مولى عمر، "قس"(٩/ ٢٢٨).
(٦) لم تسم، "قس"(٩/ ٢٢٨).
(٧) بكسر الصاد وسكون الموحدة، ولم تُسَمَّ الصبيةُ ولا أبوهم، "قسطلاني"(٩/ ٢٢٨).
(٨) قوله: (ما ينضجون) بضم أوله وكسر الضاد المعجمة بعدها جيم. قوله:"كراعًا" بضم الكاف، هو ما دون الكعب من الشاة، قال الخطابي: معناه أنهم لا يكفون أنفسهم معالجة ما يأكلونه، ويحتمل أن يكون المراد: لا كراع لهم فينضجونه، "ف"(٧/ ٤٤٦).