"قَرَعَتِ الأَنْصَارُ" كذا في ذ، وفي نـ:"اقْتَرَعَتِ الأَنْصَارُ" - قيل: صوابه: أقرعت، "ك"(١٥/ ١٣٨) -. "بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي" في نـ: "بِأَبِي وَأُمِّي أَنْتَ". "قال: أما هو" لفظ "قال" سقط في نـ. "يُفْعَلُ بِهِ" كذا في ذ، وفي نـ:"يُفْعَلُ بِي".
===
(١) منادى.
(٢) كنية عثمان، "قس"(٨/ ٤٥٨).
(٣) قوله: (فمن؟) أي: فمن يكرمه الله؟، كما مرّ في "الجنائز"[برقم: ١٢٤٣]، أي: هو مؤمن خالص مطيع، فإذا لم يكن من المكرمين عند الله فمن يكرمه؟ كذا في "العيني"(٦/ ٢٢) ومرَّ (برقم: ١٢٤٣).
(٤) أي: الموت، "قس"(٨/ ٤٥٨).
(٥) هذا قبل إعلامه بالغفران، والمعنى ما يفعل بي في أمر الدنيا، أو نفي للدراية التفصيلية، ولأبي ذر:"به" أي: بعثمان، "قس"(٨/ ٤٥٨) و (١٤/ ٥١١).
(٦) قوله: (ما يُفْعَل به) أي: بعثمان، هذا لأبي ذر، ولبعضهم:"بي" وكان هذا قبل نزول: {لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ}[الفتح: ٢]، والدليل القطعي أنه خير البرية وأكرمهم، ولا إشكال في رواية أبي ذر، لكن المحفوظ الرواية الثانية،